_
"لم تكن مجرد رسالة . كانت اشعار انه مازال حيا"
.
"يدي لم تخونني كانت فقط تنبهني بوجودك"
_
.
.
.
.
ابتدأت : 19/7/2019
انتهت : .....
.
.
~_ لا اسمح بأخذ اي اقتباس _~
فكرة القصة و كل ما بها منسوب لي 💜
فوت و كومنت استغفروا . . . الاعتراف ام الفقد ..؟ احبك . . .
انتظر اجابتها علي سؤال الذي كانت و بشكل ما صادما لها فـ نظرتها لي كالتي تشكلت بـ فعل عيونها المتسعه اثبت لي ذلك و هذا ما زاد فضولي حول الامر فـ من قد يعلم بـ فقد الهامي الا انا هذا حقا مريب
"هل الاجابة تحتاج كل هذا التفكير ..؟!" بهدوء بينما انظر لها
لتنفي برأسها
"
فقط لم اتوقع سؤالك هذا" بهدوء تبرر صمتها
"اذا هيا اخبريني كيف علمتي ذلك ..؟!" كررت سؤالي علها تجيب
"حسنا لقد ___ "
كادت ترضي فضولي لولا هاتفها الذي صاح فجاة باتصال ما لم يدم طويلا لانها في لحظة امساكها لـ هاتفها قد اقفل المتصل مرسلا رساله ما جعلت من عسليتيها تتسع ربما هناك شئ مهم
نهضت سريعا لـ تنحني لي
"اسفة عليا الرحيل لقد تاخرت" نطقت متاسفة تنظر لي
"حسنا لا بأس" نافيا براسي
حسنا لقد كانت لطيفة بشده
"وداعا اذا" قالتها بينما تتحرك لـ المخرج
"تيما هل ساراكي مجددا ..؟!" داهمتها بـ سؤالي سريعا يجب علي ان اراها مرة اخري ملهمتي لا يجب ان تبتعد
اومأت براسها بـ عينين متقوستين هي تبتسم بالفعل
"كيف لـ الروح ان تترك جسدها بعد الاستقرار" جابت بهدوء لترحل
كلماتها كانت قاتله رغم عمقها الا انها جعلتني اغرق بها
انتي حقا شئ ما ملهمتي
رحلت و ما اصعبه رحيل و لكنها وعدتني بالعودة اشتاق لـ رؤيتها منذ الان
اجلس امام احدي لوحاتي متناسيا الوقت و المكان و كل شئ تاركا العنان لـ فرشاتي و يدي التي صرخت طلبا بالافراج عنها لـ ترسم بـ ما استوحي قلبها
انظر الي اللوحة التي اخذت مني وقتا ليس بقليل و الي يداي الملطخة بالاوان. لـ ابتسم بـ فخر لقد وقعت لـ لوحتي حقا
امسكت هاتفي لـ ابصر انها اقتربت من الثامنه مساءا
هل حقا قضيت كل هذا الوقت ارسم ..؟ يا إلهي
اجمع اشيائي هاما بالرحيل لـ اتذكر تلك البنفسجية القابعة بـ قرب من قلبي
لـ اخرجها اشتم رائحتها المكتسبة من مرسلتها ابتسم بحب
ا
لي / لوحتي
لـ قلبي باب و انت مفتاحه و لـ الابداع قصر و انت مالكه فـ كن مبدعا كما عهدتك احبك
حسنا كيف لها ان تمدحني و تحثني لـ التقدم بـ نفس الخطاب .؟
كيف لها ان تسرقني و تسعدني ..؟
هي حقا شئ ما و انا احب هذا الشئ
اعدت الجواب لـ مكانه بـ قرب نابضي
لـ اهم بالرحيل
اسير و اخطوا و لا افكر الا بها انا حقا اشتاق لها
اقف امام اعتاب البيت لـ يصرخ ذلك الساكن
"اللعنه حقا.."
_ -واقع لك و فيك و اليكِ
-انا احبكَ و ما اضعفها كلمة لـ تصف ما بي _
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
Back 💜 I am so sorry عندي امتحانات و كده بارت صغنون و ممل بس عشان مقطعش
