_
"لم تكن مجرد رسالة . كانت اشعار انه مازال حيا"
.
"يدي لم تخونني كانت فقط تنبهني بوجودك"
_
.
.
.
.
ابتدأت : 19/7/2019
انتهت : .....
.
.
~_ لا اسمح بأخذ اي اقتباس _~
فكرة القصة و كل ما بها منسوب لي 💜
تلك الابتسامة التي هرمت من اجلها زينها بعض الخجل لـ يزيدها بهاءاً فوق ما تملكه
اشعر كأن قلبي يصرخ بين اسوار سجنه ناطقاً بـ اسمك لا يريد سوا زيارتك
اشرتِ لي ان اصمت و ان اكمل الطريق بينما يدك تحركت علي خلاص شعرك الاسود تبعثره من كثر الخجل بينما الاخر تقوقعت علي حالها مما اصاب محركها
ابتسم بين الحين و الاخر عندما اري ابتسامتك اعجابك بما تراه مقلتاك و بذلك الهواء الذي اخذ يداعب خصلات شعرك محركاً اياها يميناً و يساراً
ما بال جمالك لا يهدأ صغيرتي
لا اعلم كم مر من الوقت فـبـ العادة ذلك الطريق يصيبني بـ الملل لـ طول دربه و لكن اليوم احببته و احببت من احتواه
ربما لانني معها لم اشعر
"وصلنا" قلت بعد ان اوقفت السيارة لـ تنظر لي بـ عيون جاهلة لما يحدث
"ارتجلي اريد ان اريكِ مهربي" اردفت لها لـ تبتسم لي بينما قادتها قدماها لـ الخروج
"هل لي ان اعرف مكاننا..؟" سألت لـ انفي بـ راسي
"لما..؟!" استرسلت بـ تذمر لـ اقهقه بـ خفه بينما امد كفاي لها
"افضل ان اريكِ فـ العين اصدق من الاذن" اجبت لـ تتنهد لـ تمسك يدي
جذبتها بـ قربي لـ نبدأ بالسير في الغابة
لم تكن سوا لوحة من لوحات الابداع تلك الغابة التي لم تكن سوا مهربي من ما شغل بالي
اخذنا نسير حتي وصلنا الي وجهتنا
"كوخ" اردفت بينما تبتسم بـ حماس لما رأت لـ اومئ لها
"نعم ذلك الصغير هو مهربي من العالم" اجبتها بينما افتح بابه الصغير بينما اسحبها لـ الداخل
وقفت عندما دخلنا بينما عينها اخذت الكوخ تدقق في تفاصيله و كم حسدت جدرانه لـ سرقه اهتمامها
ذلك الكوخ ذو الجدران البنية التي زينت بـ بعض اللوحات التي نسجتها بـ اناملي و لم اظهرها لـ العلن ذات تدرجات البني وجدت في باحته اريكه و كرسيان بالبني الغامق و عليها بعض الوسائد البيضاء توجد مدفأة زين اعلاها بـ لوحة كانت الاهم عندي
بالجهة اليمني وجد مطبخ صنع علي الطراز الغربي و من جه الباب من الامام وجدت الغرف
غرفتين احداهما لـ النوم و الاخري لـ الهروب مما كان
"يا الهي اشعر انني بالجنة" اردفت هي بينما تقفز فرحاً
"كانت مجرد مهرب و لكن اصبحت جنه عندما وطأت قدماك فيها" اردفت لـ تخجل هي كما احب لـ تحرك قدميها الي الداخل
تتأمل لوحاتي المعلقة تتلمسهم بيديها الصغير
"احسد عيناي علي ما تري فـ لا احد يستطيع رؤيتهم كما افعل" اردفت تنظر الي احداهم لـ اقترب منها انظر الي عينيها
"لم ..؟"
"لانك قررت الاحتفاظ تلك اللوحات التي صنعتها ذهبياتك و ها انا اراهم" اجابت تنظر لي بـ ثقة اعجبت نابضي
"كيف علمتِ انهم لي ..؟" تسألت بـ اعجاب بقدرتها علي تميز ما هو لي
" استطيع ان اعلم ما يخصك و كل ما مسته اناملك تاي ، كما استطيع اخبارك ان تلك اللوحة فوق المدفأة ليست لك" تنظر لها بـ هدوء بعدما القت بـ كلماتها بـ صوتها الاخذ
"نعم ليست لي" اجبت لـ تبتسم هي
"اذا من ذاك الذي نسج ابداعها ..؟" سألت بـ فضول لـ ابتسم بشدة
"أبي...."
_
احسد الكون علي احتوائك
_
Look who is back .!
و الله يعني
هو ضروري ابرر اختفائي ...؟
اشتقت لكم 💜
حد فيكم بيواعد ...؟
تفتكروا ايه هيحصل
مين فين و امتي ..؟
كونو بخير 💜
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
