《 البارت الثامن 》

19.4K 854 650
                                    

فوت + علقوا بين الفقرات  ⚘

استمتعوا ..

_________________________

TAEHUNG POV


مسكت بحقيبة السفر وتوجهت بخطوات سريعه ومتألمه ناحية باب المنزل اود الذهاب الى ملاكي وفلذة كبدي اود رؤية من اخذ قلبي معه وتركني بلا حياة  ولكن مسك جيمين بذراعي ليوقفني قائلا

" تايهيونغ واللعنة توقف ! "

" جيمين اتركني ! "

صرخت به وسحبت يدي لاضعها على مقبض الباب وفتحته ليدفع بيده  على الباب ويغلقه بسرعه
واقفا امامي و قائلا بصراخ

" انت لا يجب ان تذهب هكذا بدون اي تفكير ! ، ارجوك توقف ولاتتهور "

وقفت صامتا وانا انضر ناحية الباب  ليكمل هو مستغلا وقوفي

" دعنا نخطط لكل شيء فنحن لانعلم ردة فعله عندما يراك ، انه تغير  لو كان حقا جونغكوك القديم لكان الان بين احضانك ولم يكن بهذه السعادة والملامح الواثقة و هو الى الان لم يسأل عنك ، لاننا نعلم مدى تعلقه بك وحبه لك تايهيونغ  "

" مستحيل ! ، هو لايفعل ذلك ، هو اكيد مجبر هو لايتركني لا ينساني جيمين ! "

صرخت انا كذلك بعدم تصديق بينما اهز رأسي نافياً الفكرة ليضع يده على كتفي رادفا بهدوء وحنان

" بالضبط ! ، هو هذا مااردت اخبارك به ، انه لايبدو كجونغكوك القديم يبدو كشخص مقيدٍ بقيود جعلته بهذه الملامح الهادئة  ، انضر لعيناه انها بارده ليست كعيناه اللامعه والتي تحمل كمً هائلا من البرائة ، وهذه ليست ضحكته النابعة من قلبه هو لقد تغير لذا يجب ان تفكر بطريقة مناسبة لضهورك لحياته "


عضضت على شفتي بحنق اود البكاء بشدة اود الصراخ ، حضنني جيمين عندما رأى عيناي المليئة بالدموع لابادله بقوة دافنا وجهي بعنقه وسامحا لدموعي بالخروج

" أن.أنا أتألم جيمين - شهقة - قلبي يؤلمني أشعر بسكاكين تطعن به ، لقد فتكني الشوق - شهقة - اشتقت له بكل جوارحي ، اشتقت لاحتضانه واستنشاق رائحته التي تغنيني عن تنفس الاوكسجين  - شهقة - و لسماع صوته وهو يناديني ب' تايتاي ' - شهقة -  "

"اشتقت لرؤية تصرفاته اللطيفة عندما يشعر بالغيرة من اي شخص يتقرب مني ويأتي جالس بحضني كم.كما انه ..كما انه يخبرهم بأنني ملكه - شهقة - أريد صغيري جيمين ! - شهقة - اريد جونغكوكي ارجوك ! "

انهيت كلامي باكيا بألم واختناق واشعر بيده تمسح على ضهري مهدئا اياي ليبتعد قليلا عندما انتضمت انفاسي ليسحبني الى غرفة الجلوس وجلست على الاريكه شاردا بالارض وذهب هو ليجلب لي كأس من الماء وجلس قربي

 || HE IS MINE || .تَ،كُ Where stories live. Discover now