يا ستار، أهلين و سهلين بصراصير حقلي العزيزة هوححح هيححح.
المهمز، هذا الكتاب أحسه مات. ؛-؛
بس، في كل الأحوال، أحب أقول تبًا لنفسي اللي كانت عايزة الكتاب ينمسح عشان مش هيحصل.
يلا ندخل في صلب الموضوع.
منذ فترة ليست بالطويلة، كان فيه فكرة في دماغي انبثقت، حقيقي أشكر منتصف ليلي أمواحح، ألا و هي، كما تعلمون، خلق شخصيات من العدم أحسه صعب شوية، و كمان لأن الكاتب أحيانًا ينسى بعض صفات شخصياته، و كمان ممكن يقع في خطأ التناقض!
و الحل؟ هو، أعتقد إن العالم الآن عرف اختبار الأنماط، اختبار شخصية يعمله المرء عشان يلخص شخصيته في أربع أحرف تقريبًا. -يارب يكون فهمي صحيح- ؛-؛
المهمز، حد جرب مسبقًا إنه يتخيل نفسه الشخصية اللي عايزها و يخوض الإختبار دا عشان شخصيته؟ لا أظن.
ببساطة لأني عبقرية هه، بهزر، ببساطة لأن محدش فكر فيها يعني.
الفائدة؟ أولًا هيعطيكم مواقف جديدة و تصرفات جديد، لأن الأسئلة متركزة بشكل أساسي على التصرفات، لذا أهلًا بالإلهام لقصصكم و رواياتكم.
ثانيًا، هيصير عندكم مرجع كل ما نسيتم سمات الشخصية، يعني لو عكيت في الرواية، هتقدر ترجع مرة أخرى و تشوف إيه التناقض اللي حصل في أفكار و تصرفات. و لو نسيت الرواية لفترة طويلة و رجعت، هتقدر تتذكر و تكتب بسهولة و سلاسة.
المهم جربوها يعني، و بس. ؛-؛
أنا نمطي ISFP؟ و أنتوا؟ و شخصياتكم؟
-نبذة عن طريقة كتابتي للشخصيات- ؛-؛
Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.
