تخيل لجيهوب بإسم "المتعجرفة و الوسيم"
نوع التخيل : مدرسي رومانسي
"أنتي" فتاة فائقة الجمال كل من يراك يقع في شباك حبك؛ تملكين قلبا أبيض إلا أنك تحبين التعجرف و السخرية على من هم أدنى منك
مدير المدرسة يكون عمك لذا لا يوجد من يتحدث معك
أنت عنيدة جدا لدرجة أن أباك لم يعد يقوى على الحوار معك فترك لك الحرية التامة لكل ما تفعلينه
"أنتي" بوف
في صباح هذا اليوم و في المدرسة ~
كنت مع صديقتي العزيزة سوني؛ كنا في إتجاهنا الى القسم
فجأة!
إصطدم بي شاب وجهه يبدو غير مألوف فسقط كل ما كنت أحمله
قلت بغضب : ألا ترى أمامك؟!
إنحنى لي بإحترام ثم قال بهدوء : آسف..
أزحت نظري بعيدا و تنفست بتعجرف , ثم بقيت أنتظر منه أن يلم لي ما أسقطه
لكنه نزل ليحمل حقيبته التي سقطت من ظهره و رحل فورا دون أن يلقي لي بالا
إنفجرت بعض الفتيات بالضحك لكنني حالما ما حدقت بهن بعصبية صمتن.. !
و لكن.. هل كان جدي؟!
سوني بإعجاب : ملامحه كانت قاسية! كم هو وسيم!
قلت بغضب : هو ليس وسيم !
ضحكت سوني بسخرية و قالت : هل تتحدثين هكذا لأنه تجاهلك؟
كان هذا موقف محرج جدا بالنسبة لي, مرت الأيام و كانت لحظة إلتقائي به لا تزال تتردد في ذهني
لم يعطني فرصة حتى لأحدق بعيونه العسلية الناعسة!
و لما أنا غاضبة؟
و لما أنا مهتمة!
لم يأتي الشخص الذي يتجاهلني بعد و لن يأتي..
ماذا أفعل؟!
جعلني أفكر به طوال الوقت .. ما الذي يحدث لي؟
حب من النضرة الأولى؟
لا ! هو ليس نوعي المفضل , لباسه تقليدي جدا..
كانت كل هذه الأفكار تدور في رأسي و أنا بغرفتي
اههشش أكاد أجن! هذا يكفي
خرجت من المنزل و إتجهت لقاعة الرياضة ليتوقف تفكيري المزعج به
في الغد ~
أنت تقرأ
تخيلات كيبوبية ~~ (^.^)
Randomتخيلي و كأن أحلامك حقيقة ، تخيلي و كأن الشخص الذي تحلمين به موجود بقربك و يحدق بك و يعترف لك بإعجابه تحت أضواء الشارع الجميلة ، إعلمي بأنه لا وجود للمستحيل فإن كان له وجود فلكان قد ذكر في القرآن .✋ لي بدها تخيل تطلب بدي تفاعل بس .
