لا شيء يذكر🔞

🔞🔞🔞🔞🔞.

تحذير:🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞
.

اسوّدت عيني ثانتوس وهو يشعر بشفتي جاك،تلك الشفاه الّتي يتمنى التهامها جوعاً وتعطشاً.

أحكم قبضته بشعر جاك ورفع رأسه لتقع عينه على شفتيه المحمّره جراء تقبيله له،قال وهو يتآمل بشهوانيةٍ إلى وجهه."لا تندم يا جاك بما سأفعله بك،أنت من أشعلت هذه النار."

ضحك جاك ساخراً."وأنت من سيحترق."

شدّ ثانتوس قبضته بشعره لِيُوقف ضحكته."ستعيد النظر في هذا الأمر،صدقني."اقتربَ ومرّر حافة أنفه فوق عنقه لينغمر في رائحته.

أن يكون لك عدو فهذا أمر سيء ولكن ليس أسوء من عدوٍ يعرف كلّ تفصيلةٍ منك.

بعدما شعر بأنه تشبع من رائحته ركّز فمه على نقاط ضعفه والتي يعلم ثانتوس كيف يُخدر بها جاك،أخذ يمتص ويقبل عنقه ببطئٍ وعمق لِيُذهب بها عقله تدريجياً إلى الخضوع.

أحسّ بنبضات قلبه وهي تنبض بقوه،رفع نفسه قليلاً ليرى وجه جاك المُستثار والذي بالكاد يستطيع فتح عينيه.

دفعه ثانتوس ليرتطم على السّرير وأمره أن يستمني تحته وجاك لم يقاوم أمره ذلك فاهو أراد لمس قضيبه المنتصب منذ اسابيعٍ الان.

لذا أنزل يديه واستمنى بينما نهض ثانتوس ليجلب شيئاً ما من أحدى الأدراج وفي هذا الوضع لم يكن لغزاً ما أراد جلبه.

رجع ثانتوس والمزلق في يده،وضع كمية من المزلق في يدين جاك ليستمني بكل أريحية وسهولة.

ولو أنه توقف عند هذا الحد لبدى تصرفه لطيفاً ولكن بالطبع نواياه ليست بذاك اللطف،وضعَ كمية من المزلق في يده اليمنى وقال."باعد فخذيك."

لقد تعارض هذا الأمر مع مبادئ جاك الرجولية ولكن نظرات ثانتوس لا توحي له بأنّ الرفض سيكون اختياراً حكيماً لذا باعدَ فخذيه.

اقترب ثانتوس وباعد بين فخذيه أكثر ليكن له مساحة أكبر في فعل ما يريد،وبغيرِ انذار دفع بإصباعه الأوسط داخل فتحته.

لقد كان هذا مفاجئاً للغايه،أعني لقد توقع جاك تصرفاً مشابهاً ولكن ليس بهذه السرعة!!!.

."ثانتوس...الا يمكن..ك ان تبطئ قليلاً."

قال ثانتوس."بالطبع."أدخل إصباعاً ثانياً بعد قوله لذلك.

."اااه اللعنة ثانتوس انت تعلم بأني أعذر المؤخرةة ايها اللعين."

وهنا أدخل إصباعه الثالث،أغلق جاك فخذيه كرّدة فعلٍ من الألم ولكن سرعان ما أوقفه ثانتوس وباعدَ بينَ فخذيه مجدداً.