「٨」

137 12 47
                                    

الكَلام يَلي تحته خط بيكون المُتحدث فيهِ v.
+يلي م تحته خط تايهيونغ المتحدث.

أما بين قوسين هذول {} و خط بالغريض فهو v يتكلم لما يحاظب تَايهيونغ فَقط.

"لم يتحقق من الأخطاء الإملائية"

-

كُلما إلتقت عَينايِ بِعيناك هُناك مشاعرِ لا أفقها و إحدها الشوق .. لما أشتاقُ لك و أنا لا أعلم من تكون؟..

-

لازلتُ مُحتاراً و لازلتُ مثلما كُنت قبل بَضعتِ أيام تَماماً لم يتغير الكثير لَربما! فَـ أنا فِي دوامةِ أفكاريِ و لا أستطيع الفِرار مِنها!.

مُنهك مُتعب كَالمُعتادَ أودَ لو إننيِ أستطيع تَغير الماضيِ ، كنتُ أمشي و لا أهتم أين قَدمايِ سَتأخذاني لاننيِ بِبساطة كُنت غائِصاً فيِ أفكاريِ.

- هل تَهتُ!!.

إستندتُ على أحد تِلك الأشجار الموجودة على الرصيف يبدو إنني تَهتُ و لِسوء حظي هاتفي لَيس معيِ!.

{ مُمل بائس }

- أصمت و دعنيِ و شأنيِ.

{ إنهُ ميعادُ نَومك كيم تَايِهيونغ }

كَلا لَيس الأن عليِ مُقاومتهُ .. اللعنة.

- و أخيراً ، كم هو مُمل حينما يُقاومنيِ.

أصبحتُ أمشي هُنا و هُناك باحِث عن الإثارة و المُتعة.

الملابس هَذهِ لا تُناسِبُني كم هَو قديم و غير عصريِ و هذا لا يُناسبنيِ فِعلاً فَأنا شَابٌ عصريِ يُحب الأزياء.

خَلعتُ قميصيِ و وضعتُ على خضريِ و مَزقتَ بِنطاليِ و رفعتُ شعريِ للخلف اللعنة كم أنا وسَيم لَعين!.

ظَللتُ أمشي باحِثاً عن الإثارة فَأنا و اللعنة تائه بِسبب هذا المُغفل!.

وجدتُ رجلا في الأرض يتوسل مِن الأخر الذيِ يحمل سِكيناً بِـ ان لا يُؤذية و سُكان يدعون العَمى و كأنهُ غير مَوجود و سَيموت بعد ثوان كم أكره البشر و خاصة تِلك النوعية الجبانة الغادِرة.

أخذتُ بِخطواتيِ قفزتُ على ظهرهِ مِن الخَلف مَررتُ سَكينيِ على عِنقهُ.

- يبدو ما تَفعلهُ مُسلٍ ما رأيك أن تَعيشهُ أيضاً ألن يكون هَذهِ أكثر مُتعه؟.

إرتجف بدنهُ جبان يدعي القوة رأهُ أقل بُنيةٍ عنهُ لِذالك أحب فرض نفسهُ على هذا الضعيف.

「 هَواجِس」Where stories live. Discover now