⚜️بسم الله الرحمان الرحيم⚜️
من جهة لوي:
"صغيرتي لقد اشتقت لك"قالها بينما يعانق تلك الجميلة التي تكورت بين احضانه و يقبلها بشغف ،قبل انفها عيونها ،خديها و حتى رقبتها "يااا لوي توقف" تكلمت بصوتها الرقيق العذب الذي اكتساه الخجل بينما تصاعدت الدماء لوجهها فاحمرت خدودها جاعلة من الآخر يقبلها اكثر "و هل حلوتي تخجل مني "اردف مواصلا تقبيلها الا ان تلك اللحظة لم تدم طويلا حتى بدأت الفتاة بالبكاء "سكرتي ماذا هناك؟ لا تبكي حلوتي؟"نبس لوي بقلق بينما يتفحص ملامحها بخوف "آسفة عزيزي آسفة احبك "مع كل كلمة كانت تنبس بها تصبح شفافة اكثر "لااااااااااااا" "صرخة دوت تلك الغرفة و الحمد لله انها كانت عازلة للصوت "نفس الكابوس مجددا ،اللعنة اشتقت لك صغيرتي؟"قال و هو يحاول استجماع انفاسه "استجمع قواك لوي هي لم تكن تود رؤيتك بهذا الضعف" نطق ذئبه محاولا تهديئه ليبتسم بسخرية و يجيبه ببرود بينما الدموع تسقط من عينيه دون توقف ٠دموع صامتة٠ "انا اتألم لفراقها و الالم يزداد يوما بعد آخر و انت تقول لي ان انساها ،هه لقد حفرت اسمها بكل جزء مني "تكلم ببرود قاتل ليتجه نحو الحمام المتصل بغرفته او عفوا جناحه فقد كان يحتوي على غرفة جلوس مصغرة تقابلك عند الدخول من الباب تحتوي على اريكة سوداء تتسع لشخصين او اكثر بجنبها طاولة زجاجية مستديرة ذات اللون الذهبي و البني و يقابلها تلفاز كبير معلق بالحائط و عندما تتقدم اكثر ستلاحظ مطبخا صغيرا يحتوي على فرن ،مسخن كهربائي و ثلاجة و كاونتر مستدير يحيطه اما خلفه فهناك بابين الاولى تحتوي على قاعة رياضة سوداء و كل شيئ فيها مظلم اما الغرفة الثانية فهي غرفة نوم ذات اللون الذهبي و الرمادي يتوسطها فراش ابيض واسع و تحتوي على بابين آخرين الباب الاول تضمن غرفة الملابس اما الباب الثاني فهو الحمام الذي خرج منه لوي للتو بينما يلف منشفة حول جزئه السفلي و يحمل منشفة اخرى بين يديه يفرك بها شعره وضع القليل من عطره الرجولي الجذاب (صراحة انا بموت بالعذور الرجالية حتى اني اتشاركهم مع اخي😂😂) اتجه لغرفة ملابسه و حمل طقما فخما و ارتداه
YOU ARE READING
Royal Alpha mate 🐺 *Book1 of mates*
Fantasyلم اكن انتظرك لانك اتيت على حين غفلة ، حلمي كان الانتقام و لا اعلم ما بعد ذلك ، لكنك اتيت و غيرت مساري . اليوم الذي صرخ ذئبي بكلمة "ملكي" عرفت بان الحياة قد ابتسمت لي ، احببتك قبل ان أراك فانا و انت مقدرين لبعض و لا خطط انفصال في طريقنا فقط ثقي بي ي...
