البارت 1

6.7K 407 288
                                    

السلام عليكم

اليوم لأول مره راح ابدي بكتابة القصة وأول بارت انشالله يعجبكم وتقدرون تعبي بتصويت وتفاعل
وأريد تسون تأكات لصديقاتجن والبنات الي تعرفنهن فضلا وليس أمرا يعني لأن راح اتعب اهواي بهل قصة يله راح ابدي
***********************

اعرفكم عن بطله الرواية
الاسم: جيهان
العمر:50 من كبرت وحجت قصتها
طول: 159
وزن: 60
بشره: بيضاء
عيون: خضر
جسم: منضم

راح اكتب عن القصه من وهي صغيره

كان هناك بنت عمرهه ثلاث سنوات كانت رايحه ابوها يشتري الها الحلويات وهي راكبه بسياره نزل ابوها من السياره دايشتريلها وتركها بلسياره وحدها لأن هوه ماتخيل بنته تعرف تفتح باب السياره لانو هيه بنت صغيره هيج جان تفكيره
فمن نزل طول بالمحل يشتري الها

هاي البنت فتحت باب السياره ونزلت كامت تمشي عله طريق الرصيف مشت ومشت راحت لبيت عله طريق الرصيف صارت بعيد عن السياره رجع ابوها من المحل شاف باب السياره مفتوحه وجيهان ماهيه خاف ابوها وكام يدور عليها بالمنطقه ومالكاها
نسيت اعرفكم عل ابوها

الاسم : أمير
العمر: 27 جان من ضاعت بنته
طوله: 175
بشرته: حنطاويه
عيونه: هيج أخضر عله عسلي
ووزنه: 70

يله نرجع نكمل امير يحجي

امير: يبنيتي وينج وين رحتي الساعه السوده عفتج بيهه اني شعندي غيرج انتي اول بنيه عدي ميلي غيرج يربي الاكيها خلي ادور داير مداير المنطقه بلكت الاكيها هسه انتي صغيره مجنت اعرف تعرفين تفتحين الباب يربي استرها لا ضيع أو يصير شي بيها لا سمح الله كعدت دورت ومالكيتها مبين هيه راحت مكان ابعيد عن اهنا

جيهان مشت ومشت راحت لبعيد وجان اله شوي تندعم يعني رادت تطلع عله الطريق السريع الي تمشي بيه السيارات بطريقه سريعه لانو الناس متمشي بيه بس للسيارات
شافهه ولد عمره 9 سنوات وانقذها من الموت كان اله اشويه اتموت من السيارت هوه لحك عليها  بأخر لحضه
خلي اعرفكم عن الولد

الاسم: جلال
العمر: 12 من أنقذها
الطول :126
الوزن: 40
البشره : طبعا هوه ابيض واشكر بس من شغلهه هذه يطلب عيشه صار اسمر
عيونه: عسليه

وهوه يتيم ساكن مع مجموعه من الاولاد من نفس أعماره واكبر يعني مثل 7 و8 و9 و10 و11 و12 وبس يعني هذوله الي ساكن وياهم جميعهم يتامه تعرفو عله بعض من يكعدون يطلبون فلوس من الناس ويجدون طبعا حال الاولاد الفقره بل عراق وليتامه هيج هوه يتيم وابوه وأمه متوفيين وما يذكر شكلهم

مشت البنيه واجت تطلع على طريق السريع لحكها جلال بآخر لحضه أنقذها كان الولد يطلب عيشه بهل مكان ودوم يكعد بيه يعني دوم متعود يجدي بيه وراح يشتري لفه حته يأكلها بعد ما خلص من المجدئ وصار يأكل لأن جاع وكعد يريد يأكل ألفه شاف طفله صغيره ولي هي جيهان شافها من بعيد وهيه بيضه وسمينه وحلوه واجت تموت راح يركض ترك لفته وركض ينقذها بعد ما لزمها اخذهه وكعدهه بنفس المكان الي معتاد يكعد بيه دوم وكعد يكمل يأكل لفته بس كام يفكر ويكول

تصادفنا رغم الظروف *رواية عراقية"                    مكتملةWhere stories live. Discover now