استمتعوا ~
[M]
البارت يحتوي على مشاهِد غير لائِقة ف اللي مايحب يقرا هالاشياء لا يقرا أخر جزئية❤️
••••••••
الشمس ساطِعة والهواءُ عليل، كان يومًا مُناسبًا لموعِد بِلا شك!
غُرفة الأطول كانت في فوضى عارِمة، هو تقريبًا جرّب جميع ملابِسه،
لِما لَم يشتري ملابِسًا أنيقه مُسبقًا؟
" عزيز- يا إلهي ما هذه الفوضى تشانيول! "
" أوه أمي، سأخرُج مع بيكهيون اليوم "
" ولِما غُرفتُك في فوضى عارِمة! "
تشانيول نظرَ لِوالِدتِه، أيقول لها بأنه سيذهب بِموعِد؟
اه لا-لا ذلك لا ينفع، هي ستحصُل على سكته قلبيه رُبما،
" اه لقد فهِمت، أطلبتَه ليخرُج معك في موعِد أخيرًا؟ "
تشانيول كان غارِقًا في أفكاره جِدًا ليُلاحِظ ما قالته والِدتُه،
لَكن أذنيه التي تلتقِط كُل الأصوات بالفِعل إلتقطت كلام والِدته،
" ماذا؟ "
" ماذا؟ أتظُنني لا أعلم؟ أتسخرُ مِني؟ "
" ل-لكن "
" أنت واضِح جِدًا تشانيول، حتى والِدُك يعلَم،
لابُد مِن أنك لم تختر ما سترتدي أليس كذلك؟ دعني أُساعِدُك "
تشانيول كان يحمل تعبير فارِغ على وجهِه حتى وصل لمحطة الحافِلات،
إن كانَ واضِحًا جدًا كا يقولون، لِما بيكهيون لَم يُلاحِظ؟
' كِلاكُما أغبياء..'
صوتٌ صغير همسَ بعقلِه،
بِبنطالِ جينز وقميصٍ قُطني ذا كِتاباتٍ سوداء وسُترةٍ مِن الجينز
كان ينتظِرُ حبيبه اللطيف عِند محطة الحافِلات ~
و هو إبتسم وأحمرت أُذُناه لتسميتِه لبيكهيون بِـحبيبه ،
تذكّر عبث والِدتِه بحقيبة ظهرِه و وضعِها لأشياءٍ كثيرة بِها،
أنزلها عن كتفِه ليتفقدّها،
و أول ماقابله حينما فتحها كانت حُزمه مِن الواقيات الذكرية...
