Part four

7.7K 289 35
                                    

يجلس ع الأرض منهكا بعد نقله لأغراضه وملابسه لغرفة أخرى بعد أن ذهب جنكوك وايو لوالدة جنكوك ويبدو انها تتقبل ايو كثيرا
- هل يحق لي أن احقد ع ايو لانها شخصيه محبوبه أريد أن أكون مكانها أو ف جمالها
- أصبح روتيني اليومي هو الألم والبكاء ولاكن احاول أن أكون قويا أمامه فقط لكي لا أثير شفقته وأوأثر ع قراره




ف المساء
- يدخل جنكوك مع أغراض ايو وملابسها بعد مجيئه من عند والدته
Flash back ..
اجلس ف منزل والداي وبجواري ايو وأمامي أمي وأبي يبدو ع ملامح أمي انها سعيده جدا ولكن ملامح أبي يبدو عليها الحزن ربما الخذلان لا أعرف
قطع صمتنا صوت أمي وهي تقول
" أحسنت يا بني أنا فخوره جدا أنك وأخيرًا رجعت لصوابك وستتطلق هذا العاهر وأيضا بني لقد أحسنت الاختيار فايو فتاه جميله وذو مكانه عاليه وأيضا عرفت انها حامل أرجو ان يكون الزواج خلال هذا الاسبوع "
جنكوك " أمي لا أسمح لاحد بنعت زوجي بهكذا اسم واعلمي أني لن أطلقه ابدا ابدا وأيضا ايو ليست الوحيدة الحامل فهو أيضا حامل "
قاطعت كلامه والدته بقولها " انه ليس عاهر فقط وإنما مخنث أيضا "
جنكوك بصراخ " أوما "
ايو تدخلت وقالت " نحن علينا الذهاب سوف أزوركم ف أقرب وقت اوما أبا إلى اللقاء "

غادر جنكوك دون ان ينطق بشئ

End flash back 



دخل جنكوك بأغراضها إلى غرفته هو وجيمين القديمة انها بارده جدا أين رائحة جيمين أين أغراضه
وضع أغراضها ع الأرض وذهب ركضا ليبحث عنه  فتش ف جميع الغرف وف اخر غرفه فتحها ووحد اغراضه ولكن لم يجده
كاد ان يغلق الباب ولكن صوت اتي من الحمام
وجد جيمين يجلس بجوار المرحاض ووجه محمر كليا ويبدو انه كان يتقيأ  نصف جنكوك المرحاض وحمل جيمين ووضعه ع السرير ليحتضنه ولكن لم يبادله جيمين جلس يستنشق عطر زوجه إلى ان غفى ف أحضانه  وبعده غفى جنكوك أيضا



- ف الصباح
استيقظت ايو ولم يكن جنكوك بجوارها فقررت ان تتحمل لحين ان تتزوج به
وف الغرفة الأخرى استيقظ جنكوك منذ فتره ولكن لم يقوم من سريره جالس يتامل كتلة الجمال بنظره هو أصبح شديد الجمال مؤخرا ولكن هزيل قليلا مع بطن منتفخة قليل جدا هو لا يعرف كيف هو ف شهره الرابع وبطنه مسطحه هكذا
تحركت كتلة اللطافة داخل احضانه وتحركت اهدابه دليل ع استيقاظه
استيقظ جيمين نظر إلى زوجه وابتسامته نمت ع وجهه ظن ان كل هذا هو مجرد حلم سخيف حلم به ولكن فتح الباب وظهرت من خلفه ايو بملابس نوم مثيره وهي تبكي وارتمت ف احضان جنكوك وتقول لها انها خائفه من النوم وحدها وجنكوك ينظر الي نظره شفقه انا اعلم جيدا هذه النظرة
فركضت إلى الحمام سريعا لكي لا ابكي أمامهم
تحممت وبدلت ملابسي لكي اشتري شيئا من الماركت فأنا حاليا اشتهي أشياء غريبه فانا اريد تلك الحلوى الحامضه خاصة الأطفال اه يا الهي أريدها حقا ...






- أفتح باب المنزل واهم بالخروج ولكن أوقفني صوت جنكوك وهو يقول لي " جيون جيمين أين تعتقد نفسك ذاهب دون إذن مني "
"أنا فقط اشتهي حلوى حامضه والسواق لم يعرف أن يجلبها لي "
جنكوك ف نفسه " صغيري يتوحم 😍"
جنكوك " سأذهب لاشتريها لك "
"هل لك أن تأتي بكميات كبيره من فضلك "
"أي شئ لك صغيري "
قاطع ذهابه صوت ايو وهي تقول "كوكي طفلك أيضا يريد شئ "
جيمين "طفلك؟"
ايو "انت لا تعرف أني حامل ف شهري الثاني "


لم يستوعب جيمين شئ ووقع ع الأرض مغما عليه


_______________________
توقعاتكم
رد فعل جيمين لما يستيقظ ؟
بماذا سيبرر جنكوك لجيمين ؟
Vote and comment
كتب بالحب ♥️

Shock and still love you حيث تعيش القصص. اكتشف الآن