My STAR⭐🌟8

2.2K 81 19
                                    

Anyoooooooo✌
كيفكم فرولاتي 🍓🍓
رمضان مبارك و بصحة فطوركم😇
بتمنى كون ماطولت عليكم
لنبدأ البارت على بركة الله
(تجاهلوا الاخطاء الاملائية)
وكما العادة فوت اند كومنت😀
___________________________
1796 كلمة 😊

# في غرفة المعيشة لدى تاي#

وضع الاشرطة فوق الطاولة
وأوصل الشريط  الذي بيده في التلفاز
جلس ليشاهد مالذي سيعرضه هاذا
الشريط لكن لا يوجد شيء فقط
خطوط بيضاء وسوداء
حاول مرة اخرى بشريط اخر
ايضا ولكنه فارغ حاول مع  التاني و الثالت
لكن لا فائدة جلس متعبا يلعن
حظه ليسند راسه
على الكنبة امال راسه مغمضا عينيه
ليفتحهم متذكرا انه هناك اشرطة اخرى في العلية
ركض متجها ليجلبها ...
بعد مدة وضعها في الجهاز ليشغلها
وهو يغمض عينيه متمنيا ان يكون داخلها شيء
مفيد لكن افاقه صوت مؤلوف حقا مؤلوف ولم يكن
سوى صوت...
"امي" بصدمة
كان فقط ينظر بصدمة
كان الفيديو عبارة عن امرأة ترسم
بكل تركيز لتلتفت للذي ورائها اي الذي
يحمل الكاميرا
"لا لا تصور لا توقف انا لم انهي لوحتي
بعد" اردفتها بتذمر
"انها جميلة "
"ماذا انا لم اكملها بعد"
"انا لم اكن اتحدث عن اللوحة"
"ماذا اذن"
"كنت اتحدث عن التحفة امامي"
"اوه " بحرج
"انتي لطيفة حقا "
" ابتعد عني اريد ان اكمل لوحتي "
قلب الكاميرا لوجهه "ارأيت ياأنا
المستقبلي لا تحرجها ان احرجتها سوف
تقوم باكلها ولن تبقى لك زوجة لذلك احذر ان
تحرجها"
"توقف عن التفاهة " بضحك
لتقف معه وتقول" ياأنا المستقبلية ان بدأ بالثرثرة
امسكي اذنه هكذا و..." الصقت شفتيها على خاصته
لينتهي الشريط
اما تاي المسكين لا يفهم شيء عيناه لازالت واسعة من اثر الصدمة عقله مشوش
اسرع ووضع شريطا اخر بسرعة
انتظر قليلا ليشتغل
اشتغل وكانت هذه المرة امه هي التي تحمل
الكاميرا لتقول" عزيزي انت تقتلني بمقالبك دائما لذلك اريد ان اردها لك فقط لا تحزن احبك"
قامت بتصوير وجهتها لغرفتهما وتمسك في يدها
البيض ، فتحت الباب قليلا لتراه مازال نائما
دخلت ببطئ وضعت الكاميرا فوق الطاولة واتجهت له
لتنحني له وتقبله في جميع انحاء وجهه "عزيزي
الن تنهض هيا"
همهم الاخر لها لتقول "هيا لنستحم معا "
نهضت متجهة للحمام ليتبعها، فتح باب
الحمام ليتلقى البيض على وجهه
بدئت بالضحك لتتجه للكاميرا بسرعة
وتقول" انه ثمن مقالبك فقط"
انتهى الشريط
تمتم تاي بغير فهم " ا..انا لا افهم
لما ناداها زوجتي ولما المنزل يشبه...
ايعني ان هاذا المنزل لنا كيف ..."
حمل شريطا اخر ووضعه
فوجد في البداية صور لمراحل نمو
الجنين في  بطن والدته وكانت امه هي التي
تصور بعدها بدء الفيديو
"عزيزي ماذا تضن كيف سيبدو طفلنا" اردفتها
وهي تقوم بتمسيد بطنها
"سيشبهني لاني وسيم كما تعليمين" بافتخار
"ياااا وانا" بتذمر
"ااه نسيت سيكون لديه القليل من
تصرفاتكي لانكي تملكين الكثير"
"حقا مثل ماذا"
"الغباء التذمر اللطافة والجمال والقلب
الطيب..."
"اووه " بحرج
"وخدودكي الحمراء عندما تنحرجين"
"كفى" بابتسامة محرجة
انتهى الفيديو ليضع شريط اخر
ليتفاجئ بصوت صراخ انتوي ولم يكن
سوى صوت والدته في المستشفى
"حبيبتي لا تقلقي سيكون كل
شيء بخير "
"انا ... احبك ... لاتغلق الكاميرا اريد
ان يرى طفلنا كل شيء "
"حسنا "
بعد مدة
دخل لديها ليجدها حاملة طفلهم بحضنها
ليعطي الكاميرا للممرضة حضن عائلته
الصغيرة ليقبل جبينهم ويهمس
بهدوء " سوك جين الصغير هاذا انا والدك "...
انتهى الشريط
اخد تاي شريطا اخر بينما عينيه اغرقة
بالدموع لان الفكرة الان التي في عقله
*انه تم الكذب عليه وهل والده هو حقا والده
الحقيقي ومن هاذا هل هاذا شقيقه *
خطى للخلف بعد ان وضع الشريط
ليرى ان امه وذلك الرجل الذي لم يعرف
اسمه للان في الحديقة والطفل
اصبح كبيرا قليلا ويحاول ان يخطي خطواته
الاولى لكنه يقع باستمرار

My STAR ⭐⭐🌟 •°مكتملة•°Where stories live. Discover now