لاتنسو الڤوت والكومنت
بتمنى تستمتعوا 💜
تجاهلو الاخطاء الاملائية💞
فتحت عيناي ببطئ رمشت عدة
مرات لكي اعتاد على ضوء الشمس المنبعث من
النافدة مهلا نافدة غرفتي ليست بها نافذة...
سمعت همهمة وذراعا تلتف حول خصري
نظرت نحوها لاعقد حاجباي باستفهام
اغمضت عيناي لتنفك العقدة التي تكونت بين
حاجبي مسترخيا لانني تذكرت بانني اتيت لغرفة جونغكوك البارحة لكنني لم اتذكر بالظبط مالذي حدث
استدرت ببطئ لكي لا يستيقظ النائم
وايضا ليتسنى لي التأمل في وجهه لانه
لانه ... يشبه هيونغي
ضللت اتأمل وجهه ولم اشعر بالمياه المملحة
تنزلق من وجهي مجددا ها نحن ذا مجددا
لقد اشتقت له
رفعت انمالي متحسسا بها وجنتي النائم
امامي لاقول بصوتٍ باح إثر نومي وبكائي
"لطالما كنت احلم بالتقائك ولا تعرف هوسي
بك خصوصا عندما استمع واشاهد اغانيك
كنت كلما اسمع اسمك ينطق في مكان او على السنة الناس افتخر بك عندما ارى صورك قلبي يدق بقوة
يعلن بانفتاح ابواب قلبي وتملكك عرشه لكن...
الان كلما اراك اشعر بقلبي ينبض لكن بألم هذه المرة
انت تشبهه وهاذا يصعب علي نسيانه انا احبه
اشتقت له ...انا اشتاق اليك هيونغ"
حاول كتمان شهقاته لكي ليستيقظ الاخر
لذلك نهض بهدوء للحمام بعد ان ابعد يد الاخر من خصره
تنهد جونغكوك لينظر للسقف بشرود
لقد سمع ماقاله" انه يتألم وانا ازيد المه بالظهور بوجهي هاذا امامه " همسها بخفة لنفسه
"كيف ساحميه اخي كيف ساسعده وهو يتألم
فقط عند النظري لوجهي"
اغمض عينيه بحسرة لينهض حاملا هاتفه
ضاغطا بضع ارقام ويخرج من الغرفة
بعد وضعه الهاتف على اذنه
خرج تاي من الحمام وعلامات الاستفهام
على وجهه
"كيف ...ملابسي..انا لا أتذكر تغييرها...هل..
" اين ذهب؟!" اردف كلماته الاخيرة باحثا عن
الاخر الذي لم يجده في الغرفة
"جيميني لا اعلم ماذا افعل هياا اعطينى
بعضا من افكارك" اردفها جونغكوك بلطف مصطنع
هو فقط يحاول الصبر والا يلعن القزم الذي يحادثه
الان ولانه واللعنة لايريد اعطائه نصائح بسبب ازعاجه
بقوله
"واخيرا سيد جيون جونغكوك يتصل من اجل
نصائح من الهيونغ الخاص به" وهذه الجملة تستفز
جونغكوك كثيرا لانه ببساطة يحب التنمر على
مدير اعماله
"واللعنة ايها القزم ان لم تتحدث لن اتي لمدة
شهر وانظر مالذي سيحدث لجدولك اللعين ذاك" اردفها جونغكوك غاضبا من استفزاز الاخر له
"حسنا حسنا انظر الى الارنب المعضل يهددني
هل انت بم
كامل قواك العقلية تهدد مدير اعمالك"
YOU ARE READING
My STAR ⭐⭐🌟 •°مكتملة•°
Randomماذا لو كنت معجب او بالاحرى تحب نجم غنائيا وتحلم ان تذهب لحفلته ولو لمرة واحدة لكن لم تتحقق هذه الامنية وبالصدفة تلتقي به ويعترف لك بحبه ولاتعرف هل هو نجمك الحقيقي ام لا ، فتتفاجئ بانه توأمه وانت تضنه نجمك وينتهي بك المطاف واقع بحب نجمك وتوأمه...
