part 7

79.1K 2.7K 40
                                    


#بقلم Esraa1289
#بين اسوار الشيخ

هلو حبيايبي...
نزلت بارت جديد انشالله يعجبكم.....

———————————

عمر: نزلت جوه البيت هدوء كلش يمكن نايمن رحت على غرفه امي لكيت عمتي نايمه وامي كاعده تصلي لان امي بكل وقت تصلي وتقرا قران رحت عليها بستها من راسها وكعدت يمها..

عمر: يمه ليش هدوء لعد وين راحوا.

امي: راح يرجعون لبغداد.

عمر: وعمتي هم.

امي: لا عكب باجر يرحون لان عدهم مدارس وبتهم اخير مرحله ومهمه فيرجعون.

عمر: ها انشالله خير لعد راح اروح اودعهم.

امي: آلله وياك حبيبي.

عمر: طلعت من غرفه امي وسمعت صوت بالاستقبال فتحت الباب اخواتي وزهراء يحجن صحت على رشا تسويلي جاي.

عمر: كومي رشا سويلي چاي.

رشا: بس شويه عمر بس نحجي.

عمر: كومي بسرعه شنو تحجين ويا زعطوط شنو بكدج اني(بعصبيه).

رشا(بخوف): اي كمت.

عمر: وانتي رنا كومي حضري ملابسي بسرعه.

رنا: اي اي كمت.

عمر: رحت كعدت على ااحد كراسي الطخم خير ليش تباوعلي اكو شيء.

زهراء: لا ابدا ماكو شيء(بخوف).

عمر: لعد ديري وجهج.

زهراء: (بيني وبين نفسي كبر حتى كبر شبي هذا الشايب) هو رفع راسي وباوعلي اني بقيت صافنه بس لا عرف شنو فكرت.

عمر: تحجين علي مو.

زهراء: لا ماحاجيه شيء.

عمر: بلي حجيتي.

زهراء: لا محجي..

رنا: عمر حضرتلك ملابسك.

رشا: تفضل خويه الجاي.

عمر: شكرآ شربت الچاي ورحت لغرفتي عدلت شعري ولبست ملابسي ونزلت رحت لبيت عمي مروان لكيتهم جاي يحضرون يريدون يرحون بقينا واكفين شويه وهمه بدوا يصعدون بالسياره لا اثنين بنات مايقبلن يصعدن الا يشوفن زهراء ويودعنها اخذهم علي اني اتذكرت كلام اختي حجيت ويا.

عمر: هيه انت وين رايح.

علي: رايح اوصلهم للبيت.

عمر: مو صغيرات هنه والبيت قريب ماكو داعي رايح وياهن.

علي: يالله روحن بس لاتتاخرن.

البنات: اوكي

———————————

زهراء: بعد ماكملنا غدا كمنا نغسل مواعين راحوا بيت عمي لان يردون يحضرون جنطهم ويرجعون لبغداد اني رحت شفت ماما نايمه رجعت يم البنات بالاستقبال بقينا نسولف بعدين اجا عمر بقا يرزل كعد بالاستقال على واحد من الكراسي الصراحه اني خفت من عصبيته حجا گال شكو تباوعين علي اني گلتله ما اباوع بعدين اجن رنا ورشا شويه ارتاحيت لان بس يبقا وحده يمي اخاف كلش وماادري شنو يصير بيه هو كالم شرب چاي وطلع رجعنا نسولف بعدين اجن نور ورزان سلمن علي هنه مبينات راح يبجن وراحن كمنا نسوي عشا رحت شفت ماما كاعده وديتلها شوربه اصلا مو اني مسويتها رشا سوتها...

بين أسوار الشيخ Where stories live. Discover now