معلش سحبت عن الرواية بس كنت أكرر مسلسلي المثلي المفضل للمرة الثالثة (:
***
" بيكهيون أين كنت بالأمس ؟ لقد أتيت لغرفتك و لم أجدك " هذا كان لوهان يقوم باستجواب بيكهيون، يسير ذهابا وإيابا في غرفته بملامح جادة
" أخبرتك أنني ذهبت للحمام فقط ! " الأشقر أنكر بثقة، كان يشعر بالخجل فقط بالتفكير بما فعله ليلة البارحة
" كاذب، لقد بحثت عنك في كل انش من هذا المنزل لكنك لم تكن موجودا ! " الفتى استمر بالضغط على أستاذه فهو يشعر بالفضول الشديد لمعرفة الحقيقة و لاشيء إلّا الحقيقة
" إلهي أنا فقط... " هو في موقف صعب فهو لا يعلم أية كذبة قد تقنع الصغير المزعج
" ما الأمر ؟ " بيكهيون حرفيا صرخ عندما رأى الجنرال يدخل غرفته
هو ليس مستعدا للقائه بعد إعترافه المثير للشفقة ذاك، و خاصة في غرفته
" لا شيء أنا فقط جئت بالأمس لغرفة الأستاذ بيون لأنني كنت خائفا من العاصفة لكنني لم أجده ! " لوهان كان يتذمر بطفولية و شفاه والده ارتفعت في ابتسامة لعوبة
" أوه حقا ؟ أين كنت بالأمس سيد بيون ؟ " هو تحدث بمرح و بيكهيون رغب في لكم فكه ثم تقبيله
" لوهان اذهب لغرفة الطعام أولا رجاء ! أريد الحديث مع السيد بارك " الأشقر نطق و لوهان غادر بعد أن أرسل له غمزة ماكرة
" ما مشكلتك تشانيول ؟ " هو هسهس بغضب حالما أغلق لوهان باب الغرفة و الأكبر اقترب منه يظهر فرق الطول الشاسع بينهما
" ما مشكلتي ؟ أنا فقط سألتك أين كنت البارحة لما الغضب " بيكهيون شعر بالإحراج فهو يصل لصدر الأطول لا أكثر
" لا تتظاهر بالغباء، لقد كنت على سريرك اللعين و أنت تعلم ذلك " بيكهيون كان غاضبا و الجنرال يعتقد أن هذا وديع جدا
" آهه أجل صحيح نسيت تماما، قلها مرة أخرى " تشانيول اقترب أكثر منه حتى التصق صدره بوجه الأشقر المحمر
" ابتعد عني لما تلتصق بي ؟ " بيكهيون كان يتنفس بسرعة فهذا القرب خطير على قلبه
شهق عندما أحس بيد الأكبر تحيط خصره و يده الأخرى أمسكت بفكه يرفعه لتقابل عسليتاه عينا الجنرال السوداوتين
" ألا يحق لي الإلتصاق بعشيقي الصغير ؟ " تشانيول قرر أنه سيلعب مع الأصغر منذ أنه كان خجولا و ظريفا
" تشانيولي توقف عن هذا " انتحاب الأشقر خرج تقريبا كعواء جراء الذئاب بسبب خجله و هذا جعل المعني يقهقه بمرح
" إعتقدت أنني حصلت على عشيق و ليس على طفل آخر " ملامح بيكهيون تجمدت عند تلك الجملة، هو ضرب وترا حساسا
أنت تقرأ
The Bird || العصفور
Romance- بارك تشانيول أمر بإحضار أستاذة أربعينية لتشرف على تعليم صغيره، لكن ما حصل عليه كان عصفورا عشرينيا مليئا بالحياة يدعى بيون بيكهيون ~