البارت العاشر 😊❤

394 11 16
                                    

اهلا حبايبي عاملين ايه يارب تكونوا بخير ☺❤

يارب البارت يعجبكوا و يلاااا نبدأ 🤗😍

____________________________________

فى الجامعة ...

بعدما حضرت حنين و چين المحاضرة الاولى ذهبوا الى كفاترية الجامعة و جلسوا و طلبوا مشروب و قالت چين : حنين انا .. انا بقالي كذا يوم مش مرتاحة معرفش ليه .. ولا عارفة افسر ليه كدة و الموضوع بدأ يزعجني .. انا عايزة اركز فى دراستي
حنين : حبيبتي .. اهدي كل حاجة هتبقا كويسة انتي  بس طلعيه من دماغك وكل حاجة هتبقا تمام
چين : هو مين دا اللي اطلعه من دماغي ؟
حنين بغمزة : دكتور چيمين 😉❤
چين بأنزعاج : يوووه يا حنين انا لا معجبة و لا بحبه انا مليش فى الحوارات دي 😬

حنين : مااااشي يا ستي تمام هقنع نفسي انك مبتفكريش فيه 😂😂 يلا عشان ندخل محاضرة دكتور چيمييين 😉😉😉
چين : بطلييي تستفزيني 🙄

ضحكت حنين ثم صعدوا الى المدرج و قال چيمين :  طبعا عرفتوا ان فيه رحلة بعد الامتحانات اللي حابب يطلع ياريت يسجل اسمه بعد المحاضرة .. وبدأ فى شرح المحاضرة ...

بعد انتهاء اليوم .. قالت حنين : چين هتطلعي الرحلة ؟

چين : مش عارفة لو انتي هتطلعي انا كمان هطلع ..
حنين : تمام انا هروح .. عايزة حاجة ❤
چين : لا يا حبيبتي مش عايزة يلا مع السلامة .. هنتكلم باليل ماشي 😊
حنين : تمام ..

ذهبت حنين و وقفت چين بأنتظار السائق الخاص بها ولكن تأخر ف جاء شاب يدعى " بوك نام " فى الثاني والعشرين من عمره وسيم جدا ولديه عضلات و شبه الممثلين جدا .. فقال لها : احم يا انسة .. ياريت متقفيش لوحدك كدة ممكن حد يأذيكي ..
التفتت له و سرح هو فى جمالها .. كيف لفتاة مثلها ان تكون بهذه الرقة والجمال فقالت له : نعم .. حضرتك بتقول حاجة ؟ .. يا استاذ !!
و هو سارح فى عيناها فقال بعد ان فاق على صوتها : اه .. كنت بقول لحضرتك يعني مينفعش تقفي لوحدك .. الشباب كتير وممكن تتأذي .. لو مش عايزاني اوصلك تسمحيلي اطلبلك عربية ؟
چين : لا لا السواق جاي حالا بس مش عارفة اتأخر ليه .. شكرا لحضرتك ..
فقال هو بأبتسامة : العفو .. فذهب و هو سرحان فى جمالها وقال .. معقول فى حد بالجمال دا !!

" و طبعااااا چيمين كان سامع الحوار و مع انه حوار عادي بس ازاي تقف مع ولد ازااااي 😂😂 "

ذهبت چين و جلست تدرس حتى ذهبت فى النوم
كذلك حدث مع حنين ..
و عندما استيقظ سيف .. ذهب لوالده فى مكتبه بالبيت وقال : انا جيت اهو يا بابا .. حضرتك كنت عاوز مني حاجة ؟

ادهم : اه .. تعالى يا سيف اقعد .. اه كنت عايزك تنزل الشركة بدالي ..
سيف : طبعا طبعا كنت هقول لحضرتك كدة
ادهم : بس انا مش هكون فى الشركة .. هتكون بدالي
سيف باستغراب : طب وحضرتك هتروح فين
ادهم : بص يا سيف .. انا قضيت عمري كله فى الشغل .. يادوب بس اتجوزت وخلفتك انت وحنين و برضو حياتي كلها فى الشغل و جيه الوقت اللي استريح وانت تشيل الشركة و انا واثق انك قد الثقة
سيف بثقة : طبعا يا بابا اكيد هكون قد الثقة .. تمام هكون ان شاء الله فى الشركة من بكرة
ادهم : وانا واثق فيك ربنا معاك 😊

لا اعرف كيف احببتِك ( مكتملة )Donde viven las historias. Descúbrelo ahora