الفصل 22: حول العشب

18 3 0
                                    

أرك المأساة 

شكر كبير ل HDSounds لهذا الفن الجميل . 

بالقرب من حدود مدينة لينيو في ألنتازيا بعد ان استخدم جاي رصاصة  التنقل الفوري . جلس بملامح اليأس على وجهه . 

جاي مكتئب : لقد هزمنا .

ديانا: بالكاد تمكنا من النجاة , كنت على وشك الموت للمرة الثانية . 

جاي :  بالرغم من ان الملك قد أمرنا  بفعل هذا  , لنعد إليه بعد ان نستعيد طاقتنا ..تلك الصخور , أصابعي صارت ممزقة . 

19 اغسطس . 

في احدى المزارع الواسعة بالمدينة المقدسة , كان أصدقئنا يعملون لجني المال الكافي للرحلة إلى مارسيل حيث كان زيك , جايسون و جريد يتدبرون الإسطبل .

جريد بتذمر: اوه , أنا متعب . 

زيك :مازال لدينا أربع احصنة علينا تمشيطها . 

جايسون مثار : زيك, أنت ماهر في التعامل مع الأحصنة .

زيك: اعتدت ان اعيش في مزرعة كهذه قبل ان غزا الردآيز المناطق خلف الشق . 

يسأل جايسون بشك: أي شق ؟

يدخل توم بدلو ماء : هاي , سنأخذ إستراحة غداء . 

" حسنا يا صدقي , سأعود لاحقا ." يقول زيك للحصان بحزن ثم ذهب خارجا . 

جايسون : هل قلت شيئا لا يجب علي قوله ؟

جريد : إنه ليس ذنبك , ربما حدث شيء له يوم المأساة . 

جايسون : هل للشق علاقة بالأمر؟

جريد : أجل , إنه كذلك .

******************************************

وسط العشب الأخضر و النسيم الصيف العليل , جلس الكل على بصاط عندما وقف توم .

توم يركض بسرعة على العشب الأخضر : دعوني أريكم مدى سرعتي بهذا الحذاء . 

آيامي تصرخ : هاي توم , انتبه . 

نيكول وهي تسحب أذن توم : أنت ستأتي معي لغسل الأطباق بعد أن اصطدمت بي هكذا .

زوجة المزارع : شكرا جزيلا لجهودكم.

در. ماركوس: و شكرا لك على الغداء اللذيذ .. جميعكم ,لنعد للعمل .

حرّاس اللإبادة الاسطوريينWhere stories live. Discover now