متمردتي الجميلة 🍁 51

360 15 9
                                    

مرحبا بكم في بارت جديد من رواية متمردتي الجميلة...أود أن اعتذر منكم عن تأخري بالتنزيل أمس الذي حصل بسبب ظروف صحية والتعويض سيتم تنزيل 2 بارت اليوم من الرواية اتمنى تستمتعوا بالقراءة
🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁

مافعلته سام ونجد في غضون ساعة واحدة لم تتمكن الشرطة من فعله طوال عدة سنوات...

لذا وبعد أن حلو هذه المعضلة وبات زفاف اياد بأمان والشركة بأمان وآشتر ايضا بأمان يحق لهم الاحتفال..
فاتجهت إلى موعدها المرتقب...
و بمجرد أن دخلت قاعة الحفل حتى لفتت أنظار الجميع بأناقتها وبساطتها واولهم آشتر الذي لا زال. لحد الساعة يتفاجئ بكل مرة بجمالها ...ولا زال يقع في حبها كل مرة يراها ولازالت تخطف قلبه ونبضه ونفسه بكل مرة تماما كالمرة الاولى ...

تقدم بخطوات ثابتة نحو الدرج متجاهلا ماريانيلا التي كانت تتعلق بذراعه طوال فترة الحفل ومتجاهلا الصحافة الملتفين به منذ بداية الحفل يسالونهم عن اخبار العمل الجديد

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


تقدم بخطوات ثابتة نحو الدرج متجاهلا ماريانيلا التي كانت تتعلق بذراعه طوال فترة الحفل ومتجاهلا الصحافة الملتفين به منذ بداية الحفل يسالونهم عن اخبار العمل الجديد..ومتجاهلا كل أهله وأصدقائه الذين يكلمونه...

لا إراديا ودون وعي منه تقدم الى تلك التي أسرت قلبه ليمد لها يده ليساعدها على النزول ثم يقبل يديها بكل شهامة ورقي وعلى مرأى كل الحظور امسك بيدها واخدها إلى ساحة الرقص لتخفت الانوار وتبدأ الموسيقى بالعزف ويكونا ملكي الساحة ومحط الأنظار

لا إراديا ودون وعي منه تقدم الى تلك التي أسرت قلبه ليمد لها يده ليساعدها على النزول ثم يقبل يديها بكل شهامة ورقي وعلى مرأى كل الحظور امسك بيدها واخدها إلى ساحة الرقص لتخفت الانوار وتبدأ الموسيقى بالعزف ويكونا ملكي الساحة ومحط الأنظار

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

بغضب انتفضت ماريانيلا وقد انزعجت من تجاهل آشتر لها فذهبت فاخدت مشروبا واحتسته دفعة واحدة ثم وضعت الكاس على الطاولة وهي تستشيط غضبا وغيضا...فجأة انتبهت ماريانيلا الى ملامح السيدة هيلدا والدة آشتر لم تكن سعيدة بما يحصل...فقررت اغتنام الفرصة وضعت كاسها على الطاولة ثم هندمت نفسها وتقدمت نحو طاولة عائلة آشتر بكل ثقة وبابتسامة ماكرة

في عشقك_بــقلمـ آلكآتبــة: حموش نور الهدى بلقرونWhere stories live. Discover now