╯الِبِاردُ جنسِياََ||TK

Bart ⁸

أنت جننت حقاً هل بالصدفة أنت تقول لي أنني أنا من أطلب منك أن تتضاجعني كل دقيقة! ولست أنت الممحون الذي لا يفوت فرصة من يده، إلا يحشر قضيبه اللعين داخلي!  اوه لربما جُونغكُوك يكون قد نقل العدوة لَك؟ يونغي!
جيمين صرخ بيونغي وكذلك دموعه بدأت بهالطول، هو أخذ يفكر كم أن هذا اليوم بشع عليه، إنه من أسوء أيام حياته

وضعَ كلتا يديه على راسه معبراً عن الم رأسه بسبب الصداع الذي تلقاه من كلام وصراخ جيمين

اخِرج من هنا جيمين! سأتفاهم معك عندما انتهيِ من استحماميِ،لاتكبر الموضوع!!

سأخرج سأخرج مين يُونغِي، لكن إن كُنت مُرتكب أي حماقة فقط قُل لي حسناً سأخرج الآن ولنتفاهم خارجاً

جيمين مسح دموعه من على وجهه والتفت خارجاً من الحمام

اكمل استحمِامه سريِعاً وخرجَ بعد دقائق من خروج جيمينِ ارتدى روب استحمامه وجلسِ جانب زوجه،.

مامشكلتكَ جيمين؟!لما انت غاضب؟!.

وتقول لِي لماذا أنا غَاضب!؟ في بادِء الأَمر يتصل سَام اللّعين ويَفسِدُ هديتي لَك، ثُم تَذهب أنت دون التفسير إلى أين وتعودُ متأخراً! تدخُل إلى الحمامِ وتُخَلِصُ نفسك! ثُم تَصرخ بِوجهي وتقول لي يجب أن أضاجعك كل دقيقة! والآن تخرج وتقول لي لماذا أنت غاضب؟ بجدية يُونغِي ماذا فَعل لَك ساَم!

جِيمين أخرج كُل شيء وقاله ليونغي، الجَميل فِي علاقِتهما أنهما يُصارحان بعضهما بكل شيء ويحاولان تفهم بعضهما، كما أنهنا لم يناما يوماً وهما متضايقان من بعضهما، منذ أن تواعدا وهم هكذا
اجابه يونغي قائلاً

لاشئ فقط خسِرت صفقتِي مع شركه جونغكوك واشعِر بالضيق،ولابأس جيمينِ اعفينيِ اليوم من هديتك صغيري،ليس لدي مزاج للتحدث حتى

أنا آسف، هذا بسببي أليسَ كذلِكَ، سامحني عزيزي لَم يكن عليّ أن أقول لكَ أن تتحدث مَع جُونغكُوك أفسدت عيد ميلادك

جيمين ارتمى فِي حضن يُونغي حاشراً نفسه هُناك يَشد على عناقه هُو شَعر بالذّنب لأَنّه جَعل يُحدث جُونغكُوك

لا ابدأً ليس ذنبكَ حلويِ،اسف لاني صرختُ عليكَ،احبك
ردف يونغي فوراً بنبره تستوطنها اللطف والحنان

أُحبكَ أيضاً يُونغياه، سأعوضكَ أعدك

بعدها جيمين طبع قُبلتان على شفاه يُونغي وأبتعد مُتمدداً على السرير فاتحاً مربتاً على الطرف الفارغ أمامه من أجل أن يأتي يُونغي وينام على صدره