- تكملة ما ٢ -

46 1 0
                                    

لنكتب عنكِ إذا، ولنقول كيف أنني أرغب في الاحساس بكيانك قريبا و لو بمئات الأمتار، كيف أنك أتيت كنوتة غيرت طابع موسيقى حياتي و جعلتني أركن لأشاهدها هي فقط ...تلعب و تعلو و تملأ دنياي ضحكا و فراشات وكلاما كنسيم أول النهار
أركن لأتركها تملأ علي حيز أحلامي فتكون الأنثى بدل الجميع ... امرأة أحدثها عن جميع ذاكرتي و أركانها ... عن كل حركة أتت بها عيناي و عن حبها ... حبها الذي تهدينياه فاتفاجئ بكنزي كل مرة ... حبها الذي أعطتنياه و معه عمر من العيش الحلو و الكثير من النجوم و النوم الهادئ .

بداية العودةWhere stories live. Discover now