يونهي

459 31 11
                                    

*النمط الذي اضعه في القصه مناسب لها و يمثل الجانب العاطفي منه فقط ؛ انتبه لذالك*




افتح باب هذا المنزل لأول مره، انا يونها|INFP ياقارى قصتي، انا اعمل كمريبه أطفال استطيع تعليمهم و تحسين دراستهم كوني فعلت ذالك مع أخي|ENFP الصغير سابقا، لاكن ليس اليوم سأعيش لمده اربع أشهر في هذا المنزل الصغير مع صاحبه الذي يدعى جيون جونكوك|INTP

جديا انا كوريه لاكني انتقلت لهنا لدراستي بعد أن انهيتها، أصبحت ادرس و ارعى الأطفال هذا هو عملي، لاكن ما قصه المدعو جونكوك|INTP هذا، والدته أخبرتني ان اعتني به و بالمنزل أثناء عودتها من السفر،

أعني انها تعمل لمده طويله و تسافر كثيرا، لاكن ابنها كبير جدا أعني هو أكبر مني لاكنه لا يهتم لشي ابدا
، كما قالت لي انه انطوائي بشكل كبير جدا، كما قالت لي ان اخر مره خرج من المنزل كانت قبل عده أشهر طويله احقا ذالك،

انا حتى مع دخولي للمنزل و استكشاف له لم المح طيفه ابدا جديا هل يعبد غرفته؛ و كأنها كنز لا وجود له، ايا يكن انا هنا لاهتم به أي اني سالبي طلباته، كما قالت والدته لي غرفته بآخر الممر غرفتي ستكون بجانب غرفته

...

اجر حقيبتي الكبيره لتلك الغرفه كما اضن فتحت بابها بينما الظلام حالك، مددت يدي لعلي اصل لمكبس الضوء، اخيرا وجدته الغرفه صغيره كما احب ليست كبيره جدا بها مكتب صغير و سرير لشخص واحد و خذانه ملابس متوسطه الحجم هذا يكفيني،

اخذت ارتب ملابسي فالخذانه و انا افكر ببقيه الفتيات، انا لست اول فتاه تم تعينها لرعايه سيد جونكوك|INTP هناك الكثير و الكثير حقا قبلي، كانت هناك كرستينا|ENTJ و لورين|ESTP و روزالي|ISFP و إليس|ISFJو الكثير، و لسبب ما السيد جونكوك|INTP طردهم بطريقه بشعه

انا لاأعلم لما لاكن ساتجنب ازعاجه على ايتِ حال، اخذت بعض الملابس لي بينما دخلت الحمام الذي بجانب غرفتي، استحممت اخيرا و خرجت لالقي التحيه لسيد جونكوك|INTP توجهت لغرفته بينما طرفت الباب بخفه،تحدث بصوت شبه مسموع بالنسبه لي، حين ادرت مقود الباب لادخل

المكان مظلم لا يبعث منه أي ضوء سوى من شاشه الحاسوب الذي يلعب بها انحنيت له بينما تحدثت "مرحبا سيد جونكوك|INTP انا يونها|INFP جليس...." لم اكمل كلامي بسبب مقاطعه لي، "اجل اجل اخرجي" قال هذا بينما تنحيت له بالخارج لولا إيقافه لي للمره الثانيه "الان اريد عشائي صحن رامين كبير حار مع مشروب غازي"

هذا ما قاله لي لاهمم له بينما اذهب للتحضير العشاء له ولي، جديا لم اردف سوى بعده كلمات قليله تعد بالاصابع، كما قالت لي والدته اني لا اجادله او أرفض طلبا له لأنه شديد الغضب، لم يكن سوى دقائق حتى أعددت العشا لي وله وضعته في صينيه لاتوجه له

 سَبْعةُ أَفْرعَ٢ مع الأنماط |MBTI with BTS Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt