7

8.8K 514 936
                                    



جُزء آخر
الجُزء القادم جاهِز، لذا أظهِرو حماسكُم

انيرو النّجمة، ضعو التّعليقات بين الفقرات
قراءة مُمتِعة

















انيرو النّجمة، ضعو التّعليقات بين الفقراتقراءة مُمتِعة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

الحياة لن تعتذِر عمّا بدر مِنها، تجاوَز..

















مُنذ أسبوع وباقات الورد تصِلُه كالمُعتاد، لكِن بدون بِطاقات!!، لم يعُد يونقي يرميها، بل تقبّل وجودها في مكتبِه كمن إعتاد على الشّيء دون التّفكير فيه، لقد ألغى من عقلِه مادار بينه وبين تايهيونق عند البحر، لكِنّه لم يستطِع إقصاء وجهِه عن ذِهنه كما لم يستطِع إقصاء تاثير حوارِه مع والدُه ذلِك اليوم،










فمُنذ ذلِك الحِوار وهُما يتصرّفان بتكلُّف، يدّعيان أن الأمور عادت لنصابها ولكِن الحقيقه أن كُل شيء لازال كما هو!، عبَس يونقي وهو يُفكِّر بحِقد "كُل ذلِك بسبب ذلِك المغرور"










مُنذ ذلِك اليوم لم يسبح في البحر إلا مرّة واحِده وكانت الأمواج هادِئه تماماً، رن هاتِفُه فعقد حاجبيه بتساؤل وهو ينظُر للساعة المِنضديّة بجانبِه والّتي تُشير للحاديه عشرة!! من يتّصل به في هذا الوقت؟، أبعد الكِتاب الّذي كان يقرؤه ومد يده ليأخُذ هاتِفه، تفاجأ برقم غريب والواضِح انّه إتصال من خارِج البلاد










فتح الخط وهو يُفكِّر انّ المُتصِّل قد أخطأ الإتِّصال فأجاب "نعم؟"، لكِن لا رد! كان يسمع صوتاً خفيفاً جداً رُبّما هو صوت تنفُّس المُّتصل ولكِنّه لم يكُن مُتاكِّداً، فعاد ليقُول "من معي؟"











رغماً عنه إرتجف عِندما سمِع صوته يقُول بنبرة غريبة
"هل افتقدتنِي؟"











Ocean boy|| taegiWhere stories live. Discover now