Chapter 9

20.4K 738 494
                                    

هاي قايز ميس يو):
ذا التشابتر قعدت اكتب فيه ايام الاختبارات كل يوم اكتب جزئية و اخذ تهزيئة من ماما و ارجع لكتابي الين انام🌚
ان شاءالله بسافر و برجع لكم بعد اسبوع ان شاءالله💜
يومياتي تقريباً انزلها بالانستا : Thekrxa
و نبدأ بسم الله:
_____________________________

Louis POV
ادخل من محل لأخر ، ابحث عن هدية بليلة الكريسماس!
نعم لوي توملنسون لم يبدأ بالتبضع الا بليلة الكريسماس. اقرر شراء هدية لهاري و .. مليودي.
ارسلت لها رسالة اخبرها ان ذلك الامر حصل فجأة و مشاعري متضاربة و لكن اتمنى ان نزال اصدقاء. وهي تقبلت الامر و هذا رائع.

اخيراً اجد المحل المناسب ،اندهش من كمية السلاسل و الاساور التي تحمل بين خيوطها احجاراً كريمة

اجد اسوارة تحمل حجراً كلون زمردتيه ، مطلية بالذهب الخالص بعلبة مخملية سوداء تحمل عبارة منقوشة على المخمل

"شكراً لكونك ذكرى جميلة بحياتي ،عيد ميلاد مجيد"

اخذتها دون ان افكر حتى .غلفتها بطريقة مثالية بأحد الشرائط السوداء ، اتجه بعدها لمحل اخر و اخذ سترة دافئة و فستان لميلودي

اخر و اتجه لمحل احذية و يجذبني احدهم ، هو كالذي يرتديهم هاري .لونه اسود مطفي و هو رائع كاللعنة.

انا اتبضع بإحدى الفخم المحلات التي كنت امر من جانبها يوماً ما و اراقب الاشخاص الذين يدخلون و يخرجون منه بثقة و اكياس المتجر تصاحب اياديهم.

دفعت ثمنه و الان انا افكر .هل سيعجبه؟ هل هو من نوعه المفضل ؟ هل يفضل الالوان المطفية؟ انا حقاً مشوش.

اراه يضع زوجان من الاحذية بكيسة من القماش مطبوع عليها اسم الماركة. و يلفها بمثالية ليدخلها بكرتون ابيض و منقوش اسم الماركة عليه ايضاً ،اخيراً يلفها بشريطة بيضاء مخملية و يتخللها الاسود و الاحمر ليدخلها بالكيسة العملاقة و الان يمكنني ان اقول "المنحوت" عليها اسم الماركة.

اقرر ان اخرج اخيراً بعد اكثر من ساعة بالمجمع التجاري المكتض. لست الوحيد الذي يتبضع بليلة الكريسماس..

اعود للمنزل بسيارة اجرة ، ادخل و ارى هاري يستلقي على الاريكة على معدته ،الانوار مغلقة و نور خافت يظهر من الابجورة المجاورة للاريكة ،التكييف بارد جداً لذا هو تقريباً متكور على نفسه.

اضع الاكياس بهدوء على الارض و اتجه اليه .هو نائم كطفل ينتظر الغد يأتي بسرعة ليفتح هداياه.

اغلق عيناي و افتحها بعدها لأشعر بأنني اول مرة انظر بها لذلك الشعر المجعد ،البشرة الصافية و الشفتين الورديتين.

Say my nameWhere stories live. Discover now