البارت 2

716 70 21
                                    

#سيدة الغرور
البارت الثاني
آلُكآتٌبْه وآلُروآئيَه بْنْيَنْ آلُبْصٍرآويَ

البارت 2

ملاحضه:-( فضلاً وليس امراً ارجو التصويت والتعليق في الروايه ارائكم تهمني
شاركو القصه ويا الاصدقاء وخلي يجون يقرئوها وياكم)







فرح مامش بعد بجفاك ... ضعفان
وغيابك ع الگلب مو ضعف ... ضعفان
لون تنشد عليه شبيك ضعفان .. ؟
اكول فراك وجهك عم عليه

____________________


زينب ... سمعت كلام جدي واني ممستوعبه اليگوله معقوله حمودي نخطف..!!!
ليش؟
ويمته؟
والله هو مابيه اذيه ابد التفتت وشوف امي تلطم وتبجي اليوم عيد المفروض فرحانين ونلتم ناكل كليجه هيج يصير؟ !!!

اجتي فاتن تبجي وتصرخ وتحضن بيه بس اني مااحس بأي شي وكأني صرت جسد بلا روح فوتنا جدي وبابا ع البيت وشويه واجن جيرانا يواسن بـ أمي الي كل شوي يرتفع ضغطها وتوگع علينه

دخلت جدتي وگلبتها مناحه لان اكبر احفادها ب الولد اما البنات فـ اني اكبر منهم كلهم بدت تجي الشيوخ والاقارب واسمع كومه،اصوات شويه وبابا صاح علينه اني واختي  نروحله دخلنا لگيناه ب المطبخ التفت وحجه ويانا

- بابا تعالن صبلنا ماي جاي عيب الوادم صارلها ساعه گاعده

- واحنا بيا حااااال هااااا اصلاً منو عتب عليهم يجون كلهم جايييين يتشمتون بينا

الاب بغضب - زينببببببب شبيج تخبلتي... شهل حجي هااااا ...عود هاي انتِ الجبيره مو عيب .. اكو احد يطرررد خطاره....؟ يلا كومن ضيفن الناس هسه انتن المعزبات بدال امج عيب بابا

نفخت بضيق - اي عود خوش الاب بتهديد

- زينبببب والله العظيم اذا دريت مطوله لسانج وذابتلج حجايه منا منا لا تلومين اله نفسج عيب بابا انتِ مو صغيره لسانج شطوله وتغلطين يعني انا ابوج اريدلي صفه بيج حلوه ماكو

بغضب - شنوووو كول اكرهج وفضها

- ولج بابا عدلي اسلوبج احنا هسه بيا حال وانتِ تعاركين وحسج يلعلج تصرفاتج كلهن غلط
عناد
عصبيه
وحقاره
ولسانج شطوله وشايله خشمج ماكو احترام لا للجبير ولا للصغير مايصير بابا انتِ بنيه المفروض صوتج مايطلع عبالج ماسمعتج مساع من غلطتي عليه وعلى جدج

مو عيب والله ردت اكوم ارگع راسج ب الحايط بس گلت عيب هي مو صغيره واضربها عدلي اسلوبج بنيتي

زينب ...هزيت راسي بـ الا يجاب وسكتت گمنا سوينا الجاي ونطينا مي لزلم اجو عمامي وكمت ابجي بحضنهم

سامي - اسكتي بعد عمج وعلي هسه جماعتي الضباط كلها جايه ب الطريق اله يطلعون اخوج من جوه الگاع

ياسيدة الغرور Donde viven las historias. Descúbrelo ahora