عاشر الكفار و لا تعاشر الزوار
يفد على العراق الالاف من الزوار من بعض الاقطار الاسلامية الى العتبات المقدسة و هم على افقر حال و لا يملك الواحد منهم شروى نقير ( الفقراء و المعدمين الذين لايملكون شيئاً ) فلذلك مخالطتهم تضر و لا تنفع فقالوا هذا القول من باب المبالغة.
يضرب : للابتعاد عن الزوار