الراقصه والسلطان

23

الراقصه والسلطان
#حور حيدر
#الانستغرام: enghour98
الواتباد: eng_hour

❤️ تابع الصفحه وصوت للبارت فضلا وليس امرا †

ابو حرب رحنه للفاتحه وجانت اول مره ادخل للنجف واتمنيت لو كاص رجلي ومطاخ ترابها ...

لان من بعد ذاك اليوم خسرت نفسي وگلبي، بقت روحي معلگه بلنجف لهذه اليوم مشفت منها غير الاذيه ...
وصلنه وجان استقبال خالي ثگيل بس خوالي

الباقين رحبو بينه، اني لوما واجب والسيد جان خوش رجال مجان اجيت، لان اول مشفت خالي ما حبيته بس احنه ولد عشاير ومو من شيمنه نعوف اهلنا لا بفراحهم ولا باحزانهم ...

بذاك اليوم جانت وصيت السيد قبل ما يموت لابنه الجبير سيد صادق يصالح اخته ووصاه بيها ...

واول مدخلت امي اتراضو وبقت تبجي بحظنه، اني مدخلت البيتهم بقيت بلجادر واگف ويه ولد خالي جانو خوش زلم وينشد بيهم الضهر ...

صار العشا وكمنه ننگل الصواني ...

يناوشونه من البيت بيت السيد اله والولده عباره عن تلاث بيوت الاول الجبير بيت العايله صار بي فاتحه النسوان والثاني هم  الثالث بيت سيد صادق الطبخ صار بي ...

محد يدخله بس احنه او ولدهم ...
اني جنت واكف اباب الجادر اجاني مجتبي ابن سيد صادق ...

گلي ... حر الحجيه تصيحك

باوعت لباب البيت الجبير مشفت احد بلباب دخلت للحوش هوسه وكله نساوين اخذت روحي وطلعت ادور على مجتبى سئلت الولد كالو ابيت سيد صادق ...

دخلت واني ادري بي بس الولد گاعد يطبخون ...
فتت للمطبخ فارغ الظاهر الولد كلهم بلجادر ...صحت
مجتبى ...

ماكو درت وجهي ارد اطلع من باب المطبخ ...بلحظه حسيت بصدري وبطني نار وشبت من استكانات الجاي الانصبت عليه ...

صحت من بين سنوني واني ارد اطره اثنين هل اثول ...اشتعل افااد ابوك

باوعت گدام والنار صعدت لگلبي اول مخليت عيني بعينها طاحت الصينيه من ايدها وخلت اديها ع شفايفها وعيونها فاتحتهم مصدومه وخايفه ...

الحجي مات بلساني احس الكون وكف ماكو احد بس اني وهيه، بهل نظره عگلي طار بهل لحظه ودعت روحي وسلمتها لذباحي مكدرت انزل نظري منها واني اگصها من فوك الجوه لابسه دشداشه سوده عريضه والشال حاضن وجهاا مطالع شعرايه منه الخدود حمر اتمنيت اشمهن واضوگ تفاحهن والعيون الناعسه احسها تگلي دحگلي اكثر واكثر...

همست بدون وعي عگلي وگلبي يگول افادك الاشتعل... يطيره شنو اسمج
نظراتها بلحظه اتحولت من الخوف للقوه والعنفوان وهيه تخزرني وتحجي  ...

انته شنو دخلك وشجابك اهنا ...

بعدني محاجي ساهي و عيوني على شفايفها الحمر وخزرت عيونها اللوزيه ...