تأوه دونغهيوك وهو يستيقظ من سريره، نظر حول غرفة النوم غير المألوفة وأمسك بالبطانية في خوف.
"يا إلهي ، أين أنا !؟" شهق عندما فتح الباب، كان مارك واقفًا بجانب الباب ، وهو يحمل كوبًا من الشاي،"مرحبًا ، لقد استيقظت !!" ابتسم ومشى لتمرير كوب الشاي لدونغهيوك.
"انتظر! لماذا أنا في غرفة نومك !؟" اتسعت عيون دونغهيوك في العديد من الأفكار عما حدث في الليلة السابقة،- اخاف اقولك تقوم تصرخ مثل البنات😬🌚-
"لقد مارسنا الجنس"، مارك مبتسم، تحول وجه دونغهيوك إلى اللون الأحمر وغطى وجهه بالبطانية، أطلق تأوهًا مكتومًا، ضحك مارك وسحب البطانية عنه.
"لا تقلق ، لقد كانت مزحة، لقد فعلنا ذلك فقط."
تنهد دونغهيوك بارتياح قبل أن يدرك ما حدث، "نحن ماذا !؟" "ماذا!؟ كيف!؟ مثل الشفاه إلى الشفاه أو- ولكن ماذا !؟" أمسك بشعره من الإحباط.
"أولاً ، كنت مخموراً كالجحيم، ثانياً ، قبلتني أولاً." قال مارك ، عبس دونغهيوك "لقد أخذت قبلتي الأولى".
اتسعت عيناه عندما أومأ مارك، "هل تقصد ... لم تقبل إيون بعد؟" ابتلع دونغهيوك ريقه "ياه"،ضحك مارك بشكل محرج.
"كانت هذه أول قبلة لي أيضًا .."
شهق مارك ،"لكن كيف تمكنت من التقبيل مثلما قبلت من قبل؟" خجل دونغهيوك ،"أنا-لا أعرف؟" ربت مارك على ظهر دونغهيوك
"مرحبًا ، بما أنك هنا ، يمكننا البدء في المشروع" ابتسم مارك، أومأ دونغهيوك برأسه ما زال يؤلم من الليلة الماضية، تأوه واستلقى على السرير.
ابتسم مارك ،"سوف أخرج لبعض الوقت" استلقى دونغهيوك على السرير ، محتضنًا البطانية التي تفوح منها رائحة مارك ، تحاضن بالقرب من البطانية ، شم الرائحة، "رائحته مثل مادة صديقها ..."
رن هاتف دونغهيوك والتقطه لأن شقيقه هو الذي كان يتصل.
"مرحبًا ، أين كنت !؟" صرخ جايمين عبر الهاتف. "ليس عليك أن تصرخ !!" قلب دونغهيوك عينيه، "لقد فقدت الوعي في منزل الأصدقاء فأخذني إلى غرفة نومه".
بعد تلك الجملة ، ساد صمت طويل من جايمين
"هل استخدمت الواقي الذكري؟" "لي جايمين !!"، سمع ضحكات مكتومة عبر الهاتف،"ماذا؟" أجاب جايمين هز دونغهيوك رأسه باستنكار ، كما لو أن جايمين يمكنه رؤيته.
"وداعا ،أيها الأحمق، ولا، نحن لم نمارس الجنس." حدق دونغهيوك في الهاتف قبل إنهاء المكالمة ، دخل مارك مع طبق من الخبز المحمص والشاي.
"اعتقدت أنك قد تكون جائعا"، ابتسم، ابتسم دونغهيوك وأومأ، وضع مارك الطعام أسفل وجلس بجانب دونغهيوك "ماذا عن البقاء الليلة؟"
