part 34

3.7K 68 9
                                    

هااااي
.
.
.
.تجاهلوا الأخطاء الإملائية.
.
.
.
.استمتعوا.
.
.
.

بيكهيون: تشانيول فك قيدي انت تجلس امامي دون حراك منذ ساعة

قال بيكهيون متذمرا من الأكبر بينما تشانيول رد ببرود

تشانيول: أنا قلت لك ان القيد لن يفتح لذا يكفي لا تخبرني ان افتحه

بيكهيون بصراخ: لقد اخبرتك تشانيول انني اسف لما لا تقبل اعتذاري و تفك هذا القيد اللعين

تشانيول: لا تصرخ قطتي المثيرة
بيكهيون اكتفى من الآخر هو لا يقبل اعتذاره ولا يدعه بحال سبيله وهذا يغضبه ليكمل صارخا على الآخر

بيكهيون: لست قطتك نحن انتهينا تشانيول فك قيدي و اتركني أعيش حياتي بعيدا عنك أيها المجنون

تشانيول نهض من مكانه و اتجه ناحية بيكهيون لكنه كان هادء جدا بينما كان بيكهيون ينظر له بغضب ويجلس على السرير لكن تشانيول بحركة سريعة جعله متمدد وهو يعتليه لاحظ بيكهيون عروق تشانيول التي برزت من غضبه هسهس تشانيول وهو يعتصر فك بيكهيون بقوة أما نظراته كانت أقل ما يقال عنها حادة

تشانيول: اسمع بيكي لن اعيد الأمر مرة أخرى انت لا تستطيع تركي لأن مكانك هنا عندي وانت ستبقى مقيدا على سريري مدى الحياة لن تتحرر مني و أجل أنا مجنون بك فقط

بيكهيون بكى لحاله رغم حبه لتشانيول لكن لا يريد أن تصبح الأمور بينهم هكذا

بيكهيون: ابتعد أيها المجنون ابتعد عني
تشانيول اكتفى بإنزال رأسه حيث رقبة حبيبه أو الذي يكون هو مجنون به لدرجة أنه حبسه هنا يشمها بخدر وكل غضبه ذهب هباء الرياح

تشانيول: انت من جعلني هكذا بيكهيون انت من جعلني مجنونا بك

ليبدأ بتقبيله تحت مقاومة بيكهيون له لكنه كلما تحرك الآخر عض شفته ليسكن قليلا دون مبادلته لكنه يكفيه أنه يقبل حبيبه الآن ولكن بالمستقبل هو سيطمع بالمزيد
.
.
.

يونغي: بست بست هي جيميني استيقظ هيا حبيبي لقد نمت كثيرا

كان يونغي يزعج جيمين النائم بينما هو كان فقط بالمنشفة فهو أكمل استحمامه للتو
جيمين وهو مغلق عيناه قال بصوته الناعس

جيمين: اممم كم الساعة الآن
يونغي: أنها الساعة السادسة مساء

جيمين بصدمة فتح عيناه: حقا؟
يونغي أجل ولما سأكذب عليك

جيمين زم شفتيه وقال
جيمين: أنا جائع
يونغي بابتسامة: كنت أعلم أنك ستقول هذا

جيمين: هل استحممت للتو لما لم ترتدي ملابسك ؟

احتضنه يونغي لصدره العاري وحاوط خصره بيد و اليد الأخرى امتدت لتعتصر مؤخرته المنتفخة علم جيمين ماذا يريد حبيبه

جيمين بابتسامة: اتعلم أنا ايضا اريدك لكن لن نفعلها

يونغي عض شفتيه بخفة وقال
يونغي بابتسامة: ولما ???

جيمين بابتسامة: فقط هكذا

بدأ يونغي بتقبيله وهو يدخل لسانه لثغر حبيبه ويعضه بخفة ليجعله يثار بسرعة وعندما تأوه جيمين داخل القبلة مع انينه يونغي ابتعد عنه ونهض من السرير اتجه نحو الخزانة و أخرج منها بعض الملابس تحت استغراب جيمين هو كان يظن انهم سوف يمارسون الحب

جيمين باستغراب: الن نفعلها؟
يونغي بابتسامة مستفزة: لا حبيبي

لاحظ نظرات حبيبه لعضلاته ليبتسم فكما يبدو أن جيمين يريد الممارسة

جيمين: ولما؟
يونغي بابتسامة: فقط هكذا

علم جيمين أن يونغي يرد له ما حدث منذ قليل تنهد بأنزعاج تحت قهقهة يونغي عليه ليقول مع نفسه أنه سيلقنه درسا نهض جيمين من السرير ونزع ملابسه ببطء شديد متعمد وأمام أنظار يونغي بقي فقط بالبوكسر واتجه ليأخذ منشفته و يتجه للحمام ويقول أنا ساذهب للأستحمام لكنه ابتسم بوسع عندما احتضنه يونغي من خصره والصق قضيبه بمؤخرة جيمين وكان منتصب

يونغي يهمس بأذنه بصوته الثقيل الذي يجعل جيمين يريده و بشده

يونغي: حسنا أنت فزت سنفعلها أنا لست إلا ضعيفا أمام هذه المستديرة الجميلة وهي تتراقص امامي

قال كلامه معتصرا مؤخرة جيمين الذي استدار له و وضع يد حول عنق يونغي
والأخرى اتجهت لقضيبه من فوق المنشفة

جيمين: أمم منذ متى و انت منتصب
يونغي: منذ أن نزعت ملابسك حبيبي

جيمين: إذا لنمارس الحب يوووني
يونغي بدأ بتقبيل عنقه

يونغي: أحب هذا اللقب من بين شفتيك
جيمين: انت تحب كل شيء من شفتاي

يونغي بابتسامة: و كيف لا أفعل
حمله يونغي و اتجه ناحية السرير ليضعه و يعتليه و يبدأ بممارسة الحب مع حبيبه

.
.
.
.

بيكهيون بصراخ: يكفي انت تقبلني منذ أكثر من نصف ساعة أيها اللعين

ابتعد تشانيول عن بيكهيون و نظر لشفتاه لقد كان احمرارها قاتم بسبب أسنان تشانيول التي لم ترحمها لقد حصلت على جروح إثر تعنيف تشانيول لها وهذا جعله يبتسم بفخر
بيكهيون اكتفى من الوضع

بيكهيون: يكفي تشانيول أخرج من الغرفة

رأى تشانيول كيف أن بيكهيون أصبح هادئا فجأة ليقرر ان يتركه بمفرده حاليا خرج من الغرفة بعد أن قال عبارته المعتادة و هي أراك لاحقا قطتي المثيرة وخرج ذهب للغرفة المجاورة حيث شاشات الكاميرا التي بغرفة بيكهيون تنهد بيكهيون وهو يتلمس شفتاه التي تؤلمه وكالعادة يفكر بسبب شجارهم ولم تكن سوى تلك الفتاة من المطار افجع عيناه بصدمة عندما تذكر أمر ما ..........
.
.
.
يتبع
بااااي

اغرق في بحرك (18+) TK |مكتملة|Where stories live. Discover now