الاخوات السته الحزء الثاني بقلم غدير
ريما..
لا مَريت ..
لا حَنيتْ ..
ولا طارش چذب وَديت..!جنه الى روى
يبعد الروح منين المرض جاك
خادم اصير اباب لليوصف ادواكشهد.. مظلــومـه المرايه تگـول فصليه
حتى الما تحـبه تشوفـه يوميهشهد
معتز.. فوتي ولي جوه صوت ما اريد اسمع
صفنت واكفه مكاني ستغربت البيت مو نفس البيت قبل جابنه اله...هذا وين جايبنيفززني من صفنتي هوه يصيح بوجهي
.. اني مو احجي وياج ماتولين تفوتين جوه
دخلت من خوفي واني اتفحص المكان جانت امه واكفه بالمطبخ هيه وزوجتهاول مدخلت كالت ولاهلا ابني يدور ع شلع گلبه
عفتها تحجي ودخلت جوه اريد غرفه اكعد بيها طلعت من المطبخ دخلت ع صاله وغرفه يم غرفه دخلت غرفه لكيت بيها اغراض معتز هوه زوجته ثانيه بناتهم وثالثه حامد مجطول وصوت القران تارس البيتفتت ع غرفه طلع مخزن من خوفي كعدت بي وقفلت عليه خليت ملابسي بالكاع وكعدت لميت نفسي وحضنت رجليه
دموعي تنزل من الخوف احس جايبيني لسجن مو الاهلي دموع ماما مراحن من بالي ضليت ع هذه حاله اكثر من ساعتين لاحد اجه ولاحد فتح الباب واني ع نفس كعدتي...دخلت عليه بنت معتز تقريبا تصير بعمري كالت
.. تكول بيبي اختج اجت
مارديت عليها ولا طلعت ضليت مكاني كاعده كلت هيه تجي انتظرت اكثر من ربع ساعه ماكو طلعت اباوع ماكو ريما رحت لغرفه البنات جاي صوت منها سالتهن
كالن بره طلعت اشوفها كاعده بطرمه وصافنه...رحت يمها كعدت مستواها خليت ايدي ع كتفها بسرعه فزرت ودفعتني قوي من صدري....
وكعت بالكاع وافرك بصدري اباوع بوجها عيونها حمر وجهه ينطي الوان... شبيج ريما ليش
قاطعتني وسحبتني لحضنها وحيل حضنتني
شهوده سوالج هذا نذلحاولت بس ابتعد عنها خنكتني
شبيج ريما مابيه..
صافنه بوجهي وجهه اصفر
ريما كومي وياي ندخل جوه ما احب اشوف وجوهم
احجي وياها بس ماترد هزيتها من كتفها بسرعه فزت واخذتها من ايدها ودخلنه جوه بس احسها ابد مو طبيعيه بس صافنه من احجي وياها مترد عليه لحد ما اهزها من كتفها تكمز...ضليت اغفي خليت علاكه بيها ملابسي ونمت حيل تعبانه من طريق ماكعدت اله ع صوت خليل
دنك ع ريما وباسها واخذه الحضنه وجانت ايده اليسرى بصعوبه يشيلها صح يحركها بس مو مثل ايده ثانيهاشرلي اجي كمت وابتعدت منه صح مشفت اذيه منه من عشت يمهم جان عمري كم سنه ماذكر شي وياه بس شايل گلبي حقد عليهم حيل
جانت بذره الحقد كل يوم تكبر بكلبي تجاهم.... اكرهم..حيل
كام واجه بتجاهي ورجله كوه يسحل بيها ابتعد عنه اكثر وصرت وره ريما وحضنتها من وره وهيه ع كعدته
ضل يحجي وياي ...ليش هيج بابا شهد ليش هيج حاقده عليه مهما يكون اضل ابوج بنهايه وطلبت منجن سماح ضل هواي يحجي ابد مارديت عليه

YOU ARE READING
الاخوات السته جزء الثاني
Mystery / Thrillerيقال بحق الطفولة بأن لايفهمها الا من عاشه هل حقأ للطفولة امان ماذنبي وماذنب احلامي لماذا ياطفولتي المشتتة يشبهونك بعالم مخملي جميل ماذنبي ماذنب طفولتي التي قتلت ياحسرتاه على كل احلامي الضائعة وجدت الطفولة بعيناي البريئتان ماذنبي لاكون زوجة قاصرة ماذ...