هاي بنات كيفكم 💜🌺
لا تنسوا التصويت و التعليق 💜🌺
أتمنى أن ينال الفصل إعجابكم 💜🌺
حل صباح يوم رأس السنة، الجو غائم و كل شيء يغطيه اللون الأبيض تستيقظ الفتيات و الشباب بكل حماس و أخيرا الموعد المنتظر موعد لقاء الأحبة و العشاق.
تستيقظ بطلتنا و تتجه إلى الحمام، تستحم و تعطر نفسها بعطر الكرز.
ميكاسا:"رائحتي جيدة جدا و لطيفة".
تجفف شعرها جيدا.
ميكاسا مجددا:" الجو بارد جدا لا يمكنني إرتداء ما إختارته الفتيات لي سأشعر بالبرد، آسفة بنات سأرتدي شيئا آخر".
ترتدي ميكاسا ملابسها ثم تسرح شعرها مجددا، ترتدي حذاءها تضع هاتفها و قارورة العطر و علبة جميلة في حقيبته.
في تلك الأثناء تصلها رسالة هاتفية.
ميكاسا:" إنها من ليفاي سان".
ليفاي:" فتاتي الجميلة أنا أنتظرك في الشارع المقابل تعالي إلي".
تذهب ميكاسا، لتودع والدتها.
كارلا:" عزيزتي ما هذا الجمال؟".
ميكاسا:" هل أبدو جميلة أمي؟".
كارلا بإبتسامتها الدافية:" بنيتي أنت جميلة جدا كالشمس في النهار و القمر في الليل أنت رائعة".
تتعانقان بحب و حنان.
كارلا:" هيا بنيتي لا تتأخري ".
ميكاسا:" أراك لاحقا ماما".
تغادر ميكاسا و تلمح سيارة ليفاي.
ليفاي الشاب الوسيم يقف خارج السيارة، يراها بحب تقترب منه بخطواتها الرشيقة عيناه لا تفارقانها.
ميكاسا:" صباح الخير ليفاي سان كيف حالك؟ إلى أين سنذهب؟ كيف سنقضي يومنا هذا؟ ".
يبتسم ليفاي و يجذبها نحوه من خصرها النحيل بلطف ثم يهمس في أذنها بعد أن عانقها لفترة.
ليفاي:"صباح النور حبيبتي إشتقت لك كثيرا".
ميكاسا بخجل:" إشتقت لك أيضا".
YOU ARE READING
تلك البذرة ستزهر ❤️
Romanceالحب كالبذرة تسقيها لتزهر و تصبح أجمل 💛 لا يمكنني أن أحبكِ أبدا ميكاسا أكرمان. أحببتك منذ أول نظرة لما لا تنظر إلى مثلما انظر إليك سينسي 🌊 القصة مدرسية بطلاها الثنائي ريفاميكا ❤️ أتمنى تعجبكم، أيضا إدعموني 🌹 دعمكم هو ما يشجعني لتقديم المزيد 😘 ال...