بين ظروف غامضة في ليلة من الليالي
التقى ابطالنا بطريقة غير مفهومة ليفترقوا كباقي البشر
ولكن قدرهم جمعهم مجددا
بين الكوميديا والبكاء؛ الضحك و الغضب وكبرياء كلاهما
هي وقعت بين نار كبريائها و حبها
اما هو فقد اصر على إسقاط كبريائها واوقاعها بشباكه...
تستيقظ بطلتنا الجميلة بسبب اشعة الشمس التي اخذت تضيئ نصف وجهها تستقم بأزعاج تفرك عينيها بهدوء ليشتعل صوت المنبه قائلة بأزعاج متصلت
" اووفرڤيناخفضي صوت ذالك المنبه المزعج . "
_لترد عليها صديقتها وهي في الحمام :
"جالي هل استيقظتي ,هيا تأخرنا على الجامعة. "
(جالي دلع جاكلين) لتستقم جاكلين مسرعة قائلة بلهفة تذهب يمياً و شمالاً لا تعلم ماذا تفعل او الى اين تذهب هل الحمام او تغسل وجهها فقط
"ياللهي الجامعة رڤين هيا تأخرنا."
تخرج رڤين من الحمام وحول جسمها المنشفى و منشفى اخرى متسوطة الحجم تنشف شعرها بها
"هيا اذهبي واغتسلي. "
"حسنا حسنا ياللهي تأخرنا ."
لتذهب جاكلين الى الحمام وهي تلعن و تشتم نفسها الاف الشتائم لتأخرها وهذه ليست المرة الاولى التي يتأخروا بها بسببها تدخل الحمام لتذهب الى البانو الموجود وسط الحمام لتخلع ملابسها و تجلس نفسها به جاعلاً جسمها يرتخي بسبب الماء الدافئة ولا ننسى رڤين التي ذهبت الى خزانة الملابس لتخرج ملابس لها ولجاكلين دقائق تنتهي رڤين لتلبس الملابس التي اختارتها وجاكلين التي خرجت من الحمام قائلة و هي تنشف شعرها بني اللون
( ملابس رڤين)
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
" انتهيت اين ملابسي؟؟. "
"هناك هيا تجهزي سنموت بسببك يا غبية ."
لتأخذ ملابسها من على السرير تذهب الى غرفة صغيرة الحجم تلبس ملابسها بها و تخرج تدور حول نفسها بسعادة
" كيف ابدوا . "
"جميلة جدا كالعادة ."
لتخجل من كلام صديقتها المعسول
"لا تبالغي. "
لتضحك رڤين على شكلها الطفولي وهي تخبأ عينيها بيدها الناعمتين جاعلاً منها تبدوا كالطفلة الصغيرة التي اخذت حلواها المفضلة
