تراتيلُ الشمس.
كراسةٌ تحملُ كلماتٍ بلغةٍ غريبةٍ تقودُ حياةَ فتاةٍ في الاتجاهِ الذي لم تتوقع يومًا أنها ستسيرُ فيه.
كراسةٌ تحملُ كلماتٍ بلغةٍ غريبةٍ تقودُ حياةَ فتاةٍ في الاتجاهِ الذي لم تتوقع يومًا أنها ستسيرُ فيه.
"كلمات جوفاء مثل خَواة الرياح، أجزَل أن تُترَك للصمت والأحزان." - هوميروس. عن هيكتور بريام، وآندروماك إيوتيون: الإلياذة.
{ثلاثة رقم محظوظ - Three is a lucky number} ◆ قصة غموض قصيرة ◈Written by : Margery Allingham ◈Simplified by : John and Sheila Torvey {من ترجمتي} [هذه الترجمة غير مدفوعة] ▷ Addison Wesley Longman Limited 1998 Cover by :@Ri_Rimi
خمسة وثمانون سنة قضاها السيد محارب في رحلته. وها هو يوم ميلاده المئة، فكيف سينهيه؟ -
«التقيتُ بالشّرِ حينما كنتُ طفلة.» يطلقون عليها الحالمة، لكن هي التي لا تنام. الفَتْرَةُ: الضَّعفُ والانكسارُ. والفَتْرَةُ المدَّة تقع بين زمَنين. محتوى خاص بالبالغين، وأرجو النظر للفصل الصفر لمعرفة محتوى الرواية ولمَ تمَّ تصنيفها للبالغين. تاريخ بداية النشر: 8.1.2023 تاريخ نهاية النشر:
بخفّة هرّة، وَعلى رؤوس الأصابع، كانت تلجها. •قصّةٌ مِن إِطلاقَةٍ واحدة. •بدأت وانتَهت في: 28|8|2021
تحكي الرواية قصة الطالبين يوسف وجوستاف وعلاقاتهما، وتناقش اضطهاد الطلبة الجامعيّين وانتباذهم من المجتمع السوفييتي فيما سلف، وتعرض فلسفةَ التعلُّم والعلم من وجهة نظر أبطالها، وتوحيدَ الجامعة للمستويات الاجتماعية بين الفقراء والموسرين. وقد أبدى فيها السيد سينكيفيتش علاقة الحب بالصداقة، وكيف أن الأول إن طاش قد يقطع الثا...
الحزن يصيبني بالنعاس. ويترك الأمل لطخًا على اللسان وشهوةً إلى أشياء تصبح أجمل حين تعلن أنها لن توجد، بعدئذ.
قد تردد في نفسها، صدى صوت رجل هامسٍ، محذرٍ: «إن خرجتِ من هنا؛ لن تجدي سوى الشارع، وإن لم تجدي سوى الشارع؛ فقدتِ حياة كليكما». رواية. بدأت في: ٣/يوليو/٢٠٢٢م ...
مقالٌ عن الموت كوجه النهاية الأخير. لا أسمح بالنقل.
داعبي قدميكِ وابتلعي بقايا الغضب المؤجج في صدر المرايا. وحاوطي أسنانكِ حول ثنيات الكرب.
عالمٌ كان عليه أن يبقى غارقًا في لونٍ ذهبي باهت. كان عليها.. ألا تهتزَّ بالأخضر حالَ ولادتها.. أعنيها، أعني 'مِجَنَ' الزاهية، ذات القباب، ذات الزوايا التي لا تُرى فتُسْتَرُ بيوتٌ حجرية قديمة؛ فهي الآن آيلة إلى ما تتصوره جحيمًا. يقول لها أملد: "ما قولكِ في أن أحبكِ وتكرهيننِي ونفنى معًا؟" بعد إذ كانت لدهرٍ طويلٍ تتلقف...