الملخص لم يرد جايك تافرنر امرأة كما أراد مرسيدس ألكولار . لذا عندما نبذته بطريقة مؤلمة طالبته كبرياؤه المجروحة بالانتقام ـ ما الذى تريده تحديداً منى ؟ هذه المرة لم يتمكن جايك من كبح ابتسامته . فارتسمت على وجهه ابتسامة واسعة ماكرة ـ آه , مرسيدس ! ألم تكتشفى ما أريده بعد؟ ظننت أن الأمر واضح. ـ ليس بالنسبة لى . عليك التكلم بصراحة وهكذا فعل .... ـ ما أريده من كل هذا يا عزيزتى . هو أنت . أردتك منذ رأيتك للمرة الأولى....ولم يتغير الوضع. أريدك وأنوى الحصول عليك بأى طريقة كانت.....
14 parts