حين تسرب الأمل من يداي وتلبسني اليأس. أتيتك!
تلك الليلة كان منزلكَ الوحيد هو المُضاء،
كنت كالضوء الذي أوشك أن ينتشلني مما أنا به ولم أدرك أنه النور الذي سيحرقني.
النجم القابع في السماء أعلى منزلك ظننته يبتسم لي فأومض شهابًا ساقطًا دمرني.
حين تسرب الأمل من يداي وتلبسني اليأس. أتيتك!
تلك الليلة كان منزلكَ الوحيد هو المُضاء،
كنت كالضوء الذي أوشك أن ينتشلني مما أنا به ولم أدرك أنه النور الذي سيحرقني.
النجم القابع في السماء أعلى منزلك ظننته يبتسم لي فأومض شهابًا ساقطًا دمرني.
عامان كاملان لم يعشهما غيره! حبيبة رقيقة لا يعرفها احد سواه! قالوا له هلوسات ولكن هل للهلوسة ان تترك في يده مايراه الجميع؟!
قصة تدور بين الواقع والخيال، بين الذنب والمغفرة، بين التسريب والاعتدال، ش...