فِي أَرْضٍ غَيْرِ أَرْضِنَا وَفِي عَالَمٍ غَيْرِ عَالَمِنَا، يَعُمُّ اَلظَّلَامُ اَلْحَقِيقِيُّ اَلْأَرْضَ وَيَبْتَلِعُهَا، اَلظَّلَامُ اَلَّذِي لَا اَلنُّورُ يَكْسِرُهُ وَلَا اَلنَّارُ تَحَرُّقَهُ، وَفِي مُحَاوَلَاتٍ لِلْبَشَرِ لِلتَّكَيُّفِ وَالتَّعَايُشِ مَعَهُ أَوْ حَتَّا كَسْرُهُ فِي قِصَّةٍ جَمِيلَةٍ بِطَابَعِ وَفِكْرَةِ جَدِيدَةٍ