_نبذة تشويقيه _

87 33 26
                                    

_ كانت تصر على التفاؤل باعتقادها انه قد يصنع ما كان مستحيلا . حلمت بانها ستعزف لحنا لن ينساه احدهم، لكن مابالك وها قد وقف العالم كله بوجهها ولازالت ببداية الطريق. كيف ستواجه كل هذا وهي تقف لوحدها؟!

_لقطة من الرواية _

_ حيث كان ماهر يجلس على مسطبه في حديقه يتأملها وهي تعزف على كمان قد صنعته بمخيلتها جلس بجانبه ايمن ليبادرهُ بسؤال وقد رسم ابتسامه عريضه : ما الذي جعلك تكمل الطريق معها؟ ليرد عليه بشبح ابتسامه ولازال يحدق بها : بسبب عيناها!! نظر اليه ايمن وقد اعتلته ملامح الاستغراب؛ ماذا؟ ماهر: بلى، عيناها بحر كلما انظر اليها اغرق، نظراتها امل واصرار انها لاتعرف المستحيل!

˚༷➮ ꕥꦿོ ๛·࣭̣࣪̇⸱ ❒𖥻ꦼꦽ⭝ ꦽꦁ︧.۪̇〬°⃟᮪݇⃟⃟ ꦦꪳ՚𖦹 ⃦ꦦꪳ՚ ◖ནཹꦿ

_مرحبا يارفاق ها قد بدأت رحلتنا للغوص في صفحات هذه الرواية.

انها البداية فقط فماتخبئه لكم هذه القصه من احداث واسرار تحبس الانفاس تجعلكم تتتوقون لاكمالها والوقوف على حافه نهايتها.

_اعطوها كل الحب شعبي اللطيف ♡

﴿لحن متمرد﴾rebellious melodyDove le storie prendono vita. Scoprilo ora