البارت ٧

18.9K 585 23
                                    

🦋🦋.
.
.
.
.
.
.
.
يلا نكمل قصتنه
.
.
.
.
يارا... حصييير عممممه

الام... شنو شنو

عمار... ها يمه شبيج

الام... السمعته صدك

عمار... اي

الام... كلللللووووش

لارا... كل احنه باركنه لعمو عمار ومها اثنينهم يستاهلون كل خير ورى هاي هوستنه هم تعشوى بس اني وليث مااكلنه لان تونه ماكلين ظلينه كاعدين يمهم وهوسه وضحك تالي كل واحد راح لغرفته كعدنه انسولف اني ويارا باجر ماكو دوام لحد ماتعبنه ونمنه...

ليث... صارت الهوسه همزين اجت هاي الفرحه جنى الكل محتاجهه ورى هل مشاكل رحت نمت وباجر لازم اداوم وقتت تلفوني ردت اراسل لارا بس ذكرت تلفونه كلت باجر اجيبلهه واحد نمت واني ميت من التعب والتفكير كعدت على صوت المنبه بدلت وكملت اخذت عصير عندي بلثلاجه ورحت للارا... لارا بنيتي حبيبتي كومي بس شربي هذا العصير..

لارا...سمعت ليث يحجي بس اني نعسانه... بعدين

ليث... كومي بابا بس شربي هذا ورجعي نامي

لارا... فتحت عين وحده، 🙁

ليث... كعدت يمهه شلت راسهه وخليته على صدري فتحت حلكهه بأيدي وظليت اشربهه وهي مغمضه وكوه تبلع خلصته نيمته وهي راحت بسابع نومهه بسته براسهه ورحت للمركز مر اليوم عادي بس قبل لا ارجع رحت شتريت اله نقال ورجعت...

لارا... ماادري ليث راح لا واني نمت كعدت قريب الظهر مر اليوم عادي بس خاله تفتر وراي وكلساع تنطيني شي حلا صعدت ادرس لان صار فتره هامله دراستي ودزت وراي خالتي صينيه كوله حلويات ردت ابجي والله على كد الحلا الي نطته الي بلشت ادرس وماادري شكد مر من الوقت وحسيت احد حضني... يممممه

ليث... دخلت البيت هدوء ابوي وعمار طالعين ويارا كاعده بلحديقة تدرس سألته على لارا كالت فوك هم تدرس بس اذا انظل اني وياها بنفس المكان ماندرس دخلت للبيت سلمت على امي وصعدت رحت للارا مدنكه تدرس وشعر اجنن فاتحته رحت كعدت وراها على كيف وحضنته... هاي اني بنيتي

لارا... خوفتني

ليث... بسته بخده... اكلتي حلا

لارا....وكومه

ليث... عفيه بلشاطره شوفي شجبتلج... طلعت اله التلفون

لارا... عااا شكرا... هذا كوله وليث بعده حاضني

ليث... هيج شكرا بدون شي

لارا... اممم شنو تريد

ليث... خليت شفتي على شفته وهاي اول مره اضوك شفايفه وهي ظلت ترجف اااخ مو شفايف عسسسسل وخرت عنهه واحسهه صخنت... هذا الي أريده

لارا... خلى شفته على شفتي متت ومااعرف شنو جاي اصير الي بس الي ادري بي مااريده اوخر وخر عني وحجه اني ظليت مدنكه وساكته

صغيرة الظابطWhere stories live. Discover now