هي ملاك في برائتها، أنثى بكل ما تحمله الكلمه من معنى، تقع في ورطة مع واحد من ضمن اكبر رجال
المافيا حلها الوحد هو الهروب في هذا الوقت.
ستخوض مغامره في أول تجربه لها بمفردها
وتقابل فتى أحلامي لكن هل ستكون نهايتها
سعيده ام للقدر رأي آخر فما نهاية...
في صباح يوم جديد مع دخول اشعة الشمس تستيقظ هذا الملاك النائم ولأول مره بدون منبه و بنشاط وحيويه
اليساندرا :"يا اللهي انا سعيده جدا اليوم بعد طول انتظار ساراهم عن قرب اتمنى ان تمر هذه الساعة بسرعه"
لتقوم من على سريرها وتتجه الي الحمام لتفعيل روتينها اليومي وترتدي
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
وتقوم بعمل شعرها الحرير الذهبي بهذا الشكل
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
وتنزل الي الاسفل وتدخل لمطبخها وتقوم بعمل طعام سريع لها لتاكل وترتب مكانها وتخرج من المنزل وتركب سيارتها اليساندرا وهي تربت على سيارتها وتحدثها وكانها ستفهمها :لقد انتظرتك كثيرا هل انتي مستعده
لتنطلق بها وتصل الي منزل بومي اليساندرا :"لقد أتيت مبكرا من المؤكد انها لم تنتهي بعد ولكنها أيضا لا تجيب على هاتفها لما لا ادخل لها"
لتتقدم من الباب الخارجي لمنزل بومي الذي يشبه القصر ولكن لا يأتي شيء جوار قصر بارون
الحارس بجديه:من انتي وماذا تردين اليساندرا بلطافه:انا صديقه بومي هل يمكنك أخبارها انني هنا الحارس بلين بسبب لطافتها:حسناً انثتي انتظري ساخبرها ليتجه الي هاتف متصل بجوار الباب الحديد للمنزل ويتكلم به ومن ثم يقول الحارس:اعتذر أنثى على متحدث انتي من الان يمكنك الدخول دون أذن بأمر من السيد وابنته
اليساندرا بلطافه:لا تعتذر انه عملك لتدخل الي الداخل وتدلف الي القصر لتقابل رجل ظهرت على وجهه ملامح التقدم في العمر
الرجل:مرحبا ابنتي انا السيد بارك انتي صديقه بومي المقربه أليس كذلك اليساندرا :مرحبا اجاشي اجل انا صديقتها اليساندرا
