عند الأعضاء كانوا يجلسون معنا الي حين تحدث نامجون بقلق:يا رفاق لم أشعر بلقلق على إلى
تاي بقلق:وانا ايضا
شوقا بستغراب:لما.. ولكن أليس من المفروض ان تأتي لنا اليوم بعد جامعتها
نامجون :اجل ولكني اتصل ولاتجيب
جيهوب بابتسامه :لاتقلق يا صاح من الممكن أن تكون مشغوله ولم تستطيع ان تجيب على ليك
جيمين :اجل معك حق جيهوب......... نترك الاعضاء يتحدثون وهناك قلبين لايزال يملأهَم القلق
.......
بعد مرور حوالي ساعتين ندخل إلى غرفته اليساندرا لنجد الجميع متجمعين في الغرفه بابتظار ان تستيقظ حتى أنه قد حضر السيد لي وزوجته ووالد بومي أيضا ...... لتبدا هذه الجميله بتحريك جفونها محلوله منها لفتح عينها الجميله والاعتياد على ضوء الغرفه......
ماكس بفرحه :انها تستيقظ.......... يرها الجميع ويقتربون منها بلهفه
اليكس بلهفه :الي عزيزتي انتي بخير
اليساندرا بتعب وصوت ضعيف:اليكس ماكس انا احلم كالعاده أليس كذلك
ماكس بابتسامه :لاصغيرتي نحن بجوارك
لتحاول الاعتدال بسرعه من اشتياقه لهم.... ليقتوب منها اليكس بسرعه ويمنعها
اليكس بلهفه وخوف:اهدئي حبيبتي من اجل صحتك
اليساندرا بدموع واشتياق:لقد اشتقت لكم كثير
ماكس وهو يقترب منها ويعانقها بخفه كما فعل اليكس :صدقيني ونحن اكثر بكثير
ثم يسمعه حمحمه صادره من السيد لي ليلفت الانتباه
السيد لي بابتسامه :كيف حالك الان ابنتي
اليساندرا بابتسامه وصوت ضعيف:بخير ايها الشاب الوسيم بعد رئيتك
السيده لي بغيره وغضب مصنع :اتعلمين أيتها المشاعبه ان لم ترحلي عن زوجي ساقتلك
ليدحك جميع من في الغرفه... ثم تتجه منها بومي والدموع في عينها
بومي :انا اسفه كل هذا بسببي
لتضربها اليساندرا بخفه وضعف :توقفي عن حماقتك انتي اختي بومي ساسالك سؤال هل إذا كنتي مكاني ألم تكوني لتفعلي نفس الشي
بومي بسرعه وصدق :اجل بطبع شكراً لكي الي.... لتعانقها بخفه....... ليمر عدت دقائق واليساندر تتحدث معهم الي ان قاطعهم صوت هاتف ماكس
ماكس :ساخرج لاجيب.... لتهز له اليساندرا واليكس رؤوسهم موافقه
..... .....
ماكس باستغراب :الو
_مرحبا سيد ماكس انا روما صديقه الي
ماكس بتذكر :اووو انتي من مصر أليس كذلك
YOU ARE READING
ملاك بأنوثه طاغية
Adventureهي ملاك في برائتها، أنثى بكل ما تحمله الكلمه من معنى، تقع في ورطة مع واحد من ضمن اكبر رجال المافيا حلها الوحد هو الهروب في هذا الوقت. ستخوض مغامره في أول تجربه لها بمفردها وتقابل فتى أحلامي لكن هل ستكون نهايتها سعيده ام للقدر رأي آخر فما نهاية...
