بارت رابع

218 17 1
                                    



                                  •••  

بينما كان رفاق يلعبون واداروا القارورة وكانت بتجاه يونغي و جين .

يونغي:
انه الوقت المناسب لمعرفة شكوك التي ترودني نحوهما حقيقية ام مجرد وهم ،

لتبدأ اللعبة !!
ابتسمت ابتسامة جانبية وها انا انفذ خطتي .

سألت جين جرأة او حقيقة اجابني جين بالجرأة
احسست ببتسامتي الخبيثة تنزرع على شفاتي ،،اقترب جيمين مني وهمس ببعض الاقتراحات الجنونية اظن انني انا وجيمين ثنائي اباحي مجنون ، كانت الاقتراحات عبارة عن مضاجعة بعضهم البعض او قبلة فرنسية او ان يتقيئ عليه  .

قبل نامجون ابتسمت بخبث وانا ارى حمرت التي اكتسبتها غيمته واجابني بندهش ماذا !!ماذا بحق الجحيم  لما سأقبل رجل من شفاتيه وهنا نقلت نظري الى نامجون الذي ابتلع ريقه وكانت  ملامحه حزينة وبها بعض من الارتباك حسنا قبله من خده هذا شيئ بسيط بينا الرجال قلب جين عينه امامي بتذمر وبنفس الوقت كنت الاحظ ردة فعل نامجون على هذا الموقف الذي لم يرفضه او يقبله باقي ساكتا،،
حتى سمعت صوت تايهيونغ يقول لنسأل نامجون ان كان لابأس بأن يقبله اخي اجابه نامجون بسرعة وبخديين متوردين  نعم لابأس بذلك وهنا الاثنين اقتربا من دائرة التي شكلنها وهاهي اللحظة الحاسمة التي ستبين شكوكي هاهو يقترب من خده ويضع شفاتيه وكان يبدو نامجون كاليسوع الذي انتقل لسماء سبع كان مغمض العينين ، لكني مازلت اريد مشاعر اقوى لتحليليه من ممكن انه مثار لان جين وسيم ومن نوع مثير ناعم القوي ويذكره بالفتيات او شيئ من هذا القبيل وفجأة بدون سبق انذار .

نامجون:
عندما سمعت عن نوع تحدي فرحت شعرت بتبرعم قبل الملائكة خاصتي وحولت تخبأتها والعودة لرشدي ولكن ماسمعت من رفض من قبل هيونغ جعلني اشعر بالحزن والخيبة امل من نفسي لانني فكرت ولو لي لحظة بأنه بأمكاني استشعر تلك الثخينة المتمردة ولكن عادت بهجتي عندما وافق على تقبيل غيمتي سمراء فراح عقلي يقوم بمهرجان للرقص ،

اقتربنا من وسط وكان جين قريب مني وكان يحول ان يتملك نفسه بضرب خده وتشجيعي الباقي له كان خجول جدا كان بريئا ،طاهرا، جميلا ،خلاباً .

اقترب مني وحطت الجنة المتمردة على غيمتي مظلمة احسست بباركين قلبي التي كانت في سبات تنفجر شعرت بأمطار الكون تتغلغل على الارض قاحطة وفي كل حبة ندى تسقط تتغزل بصاحب هذه المتمردة شعرت وكأنني ولدت من جديد وشعرت بمتوتي المحتوم بين يديه .وها انا اسقط وابتعد عن جنتي واموت بين يدي المائدة المكسورة التي تحملني ، اااا لقد كسرتها جيد نامجون انت غبي تبا لك لقد ابعدتني عن حياتي ،، انا ميت الان

نامجونشي اانت على مايرام هذا ماقالته لي جنة العندليب ،، كيف لي ان لا اكون على مايرام وانت قبل دهر قبلتني بجنتك الحلوة وها انا اسقط واول ماتره عيناي هي زمرد خَاصَتْك ياحلوي

MÕÖNÇHÎLD |NJ|Where stories live. Discover now