Ch-6F

498 35 3
                                    

بقيا والداي يتكلمان مع السيد بارك وانا كـ الاريكه التي اجلس عليها تماما لا يعطوني اي لعنه لكن هذا لا يهمني لان عقلي في شئ اخر ولا وقت لي لهذة التفاهة




فـ انا لدي تفاهتي الخاصه.






بعد ان اخبرت السيد بارك و ابتعدنا عن الفتاه ذات شعر المكنسه اتصلت بوالدتي بعد ان تحججت الي السيد بارك اني سوف افعل شئ وان يسبقني






"فيرجينيا لما تبدين متجهمه"



تكلمت امي توقظني من سرب افكاري



توقظني من خطتي لتنتيف شعر تلك الفتاه شبيهة المكنسه



"لا شئ امي انا بخير"



حاولت ان ابتسم لكن ما حصلت عليه زاوية شفتاي بخطين مدعية انها ابتسامه





كيف يفكر بخطبة امراة غيري ذاك الندل




اعني اني لست واقعه الي هذة الدرجة اليه لكن ايانا يكن لا تذهب لغيري لقد اغتصبتك نظريا لهذا انت ملكي!




"تشردين كثيرا فيرجينيا"



تخلل الي اذني صوته العذب

اوه بارك ينوي قتل فتاه عذباء بصوته هذا..~




"هي علي الارجح تفكر بـ كيفة سرقة مالي"



ابي ارجوك لااااا!


عقد السيد بارك حاجبة بعدم فهم


"جينا عندما كانت صغيرة سرقت من ابيها خمسون وين دفعه واحده واشترت حلوى"نطقت امي


اشكرك نبع الحنان علي الوشي بي



سمعت قهقهته الناعمه تعبر خلال طبلة اذني بشكل لحن عذب⁦ ⁦⁦ಥ‿ಥ⁩




شعرت به يقرص خدي




"ايغو فيرجينيا كانت سارقه صغيرة"




شكرا لحظي الجميل الان يعاملني وكاني طفله بـ الروضه

Second Floor: الطـابق الثـاني|PJM Where stories live. Discover now