Ch-7F

483 34 3
                                    

"جينااا انتِ تمزحين صحيح!!"


انتحبت تينه بعد القصه الحمقاء التي قلتها منذ قليل دعوني افتخر بـ غبائي الفائق واخبركم بها






بعد ان انهينا العشاء سويا اخبرت والداي عن اني سوف اوصل السيد بارك هو قد اخبرني ان لا حاجة لهذا لكني اصريت



اقصد تشبثت به وسحبته ورائي نحو السلالم كي لا اسمع اعتراضه




"سيد بارك ايمكنني سؤالك عن شئ؟"


همهم لي يعطني كامل اهتمامه


"من تلك الفتاه التي كانت تتكلم معكـ...اعني لقد سمعت عن خطبه ما فـ اردت ان اهنئك اول واحده ان كانت خطبتك"


اقصد اقتلك قبل ان يحدث هذا


قهقه يمسح علي شعري وكاني جرو



لا باس اي اهتمام حتي وان كنت حاوية ⁦ಡ ͜ ʖ ಡ⁩


"لا ياصغيرة ميون هي ابنة خالتي سوف تقام خطبتها قريبا لهذا اردت مني ان اقابل حبيبها فقط"

تنهدت براحة وكان حمل ثقيل قد ازيح


"لكن سيد بارك لما لست مرتبطا؟اعني انك قد كبرت لا تفكر في بناء عائله مثلا"


رمقني باستغراب يعقد حاجبة


"لما تسالين؟"


توترت من سؤاله


اجب وحسب لما تدقق في التفاصيل⁦ಥ‿ಥ⁩




"هذا السؤال يشغل بالي فقط"



"لما يشغل بالك؟"


"اللعنه ايمكنك الاجابه وحسب"


نفذ صبري لاصيح به



سمعت قهقهته لارفع نظري نحوه

لما يضحك الان!

"كنت امزح فيرجينيا لا تغضبي، لم اجد الحب لهذا لم ارتبط حتي الان فقط"



"هذة الحركه توترني لهذا لا تفعلها مجددا"


"لما توترك"


"سيد باارك كفى"



ربت علي راسي بينما يضحك بقوة


"حسنا اسف لكن شكلك الغاضب لطيف للغاية"


هل هذا يعني انه معجب بي!



يالهيي⁦⁦ಥ‿ಥ⁩



وصلنا عند شقته ليدعوني للداخل

وبالطبع

وافقت⁦⁦ಡ ͜ ʖ ಡ⁩


جلست علي الاريكه بجانبه وهناك شعور جميل بي وكاني كلب يلعب معه صاحبه





"فيرجينيا ايمكننا لعب لعبه"



اخرجني من سلسله تاملي له بسؤاله

استغربت في البداية لكن لا باس



"بالطبع هيا"



"يجب عليك قول نعم علي اي شئ اخبرك به حسنا"


"حسنا"

اشعر بشعور سئ تجاه هذة اللعبه.



"اتحبين عزل البنات"



"نعم"



"اتحبين الايسكريم"



"نعم"



"اتحبين المارشميلو"

اذا كيف لا احبه ياشبيه الماشميلو



"نعم"



"اتحبيني"



"نعم"


صمت



ادركت ما الذي قلته توا لانظر له بصدمة وبسرعة البرق خرجت من المنزل




وهكذا انتهت القصه باعتراف غير مباشر لي

Second Floor: الطـابق الثـاني|PJM Where stories live. Discover now