#أّلَجِمَأّلَ_ أّلَمَشٍوِهِ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء _أّلَثّأّمَنِ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ايوب
جنت كاعد بره اني وفهد
دنحجي على البصره وجوها الحار
سياره بيضه فاتت،،،،،،من يمنا
ووكفت يم بيت،،،،،،،ابو ليث
عاينت عليها،،،،وقبل لاادير
راسي شفت واحد لابس زي
ضابط ،،،،،،نزل ومسدسه
بصفحته
عگدت حواجبي،،،،وجسمي
كله تشنج،،،انه بعد ماانعدم ابويه
واخويه،، كرهت كل واحد بالحكومه
وكمت اشوفن الموت ولا اشوف
واحد منهم،،
من ردت ادير راسي،،،شفت
نازك نزلت،،،،،،،،عاينت الها باعجاب
ورغم عني ابتسمت، ،،للحظه
وبعدين
عكدت الحواجب،،،،،من شفت
هذا الضابط خله ايده،،،علي
ظهرها وطبوا سوه
نزلت راسي،،،،
« ايوب شبيك
سمعت فهد حجه،،،ومادرت اله
بال ومن صاح
«ااايوب،،،،،،يمعووود
عاينت علي بدون مااحجي شي
وطلعت جكاره،،،،ورثتها
وهو سالني
« تعرفه لهذا الضابط
انتبهت لسؤاله وهزيت راسي
بلااا
«جا شبيك من شفته وكفت
وظليت صافن عليه،،،انه
كلت تعرفه من كطعت
سالفتك
« ماكو شي،،،،فهد شبهت
علي وطلع مو هو،،
فهد سكت وجر جكاره مني
انطيته،،،،جكارتي وهو ورثها مني
كمت وره دقائق،،،،وحجيت
« انه رايح اتمشه تجي وياي
« لا اخذ راحتك انه راح اطب
جوه
هزيت،،،راسي
ورحت اتمشه لراس الشارع
وصلت،،،،وظليت واكف واعاين
للبعيد ،،،،،،،وبعدين رجعت
انه بنص،،،شارعنا نفس السياره
فاتت من يمي،،،عاينت عليه
بطرف عيوني،،،بضوجه
الما راح،،،،،،،كملت مشي
وقبل لااطب
بيتنا،،،،، عاينت لبيت نازك
للحظه،،،
حاله صارت بيه وعيوني
جانت تاخذني لبيتهم بدون
شعور وهذا الشي،،،تكرر
هوايه،،،،ويه الايام
،،،،،،،،،،،،،،،
نازك
حركه علاء ونظراته خلتني
اطب الغرفه بسرعه،،،،،،،،،
واني احس بخوف،،،،وتوتر
ماطلعت وظليت خاتله
بيها الما راح
من شفت الساعه صارت
بالعشره
طلعت جنطه صغيره
من الكنتور
وخليت بيها دشداشتين، ،،
جنت اگلب بيهن،،،،بخجل لان
جانن قديمات ،،،،
بس شسوي هذني العندي ،،،
من كملت،،،،،صعدت فووك
حتى افرش لاخوتي،،،،لان امي
جانت مو فارشه الهم
كملت،،،،،وسمعت صوت من بيت
هاجر جانت،،،، تحجي وتضحك
وي اخوها علي،،،
