1

355 90 13
                                    



عشقي للساعات لا يُبرّر كِبَره أحد .. أتعرفون لما .. لأنّها تعد لي ماتبقى على موتي ..  متى سيأتي هذا اليوم .. الأمر مخيف ورهيب  ... ولكن حقا .. أنا راغبة في الموت وراهبة منه نفس الوقت .. هل هذا غريب ؟ .. أقصد أن الراحة والسعادة و السلام لم يخلقوا في الدنيا بل في جنة الآخرة .. أنا أريدها .. أكثر ما أريده الراحة أريد أن أرتاح من جهاد النفس ومن جهاد الشيطان الرجيم من الفتن ومن الناس وأحوالهم ومن الحذر المستمر من الوقوع في الرياء أو العجب ومن القلق والورع


23/06/2019

لكني اليوم

في مكاني هذا

في موقفي هذا

أحتاجهم كلهم .. هذه المشاعر هي ما تدل على صدقك وإخلاصك وعلى أن ضميرك حي وقلبك ليس بميت بل ينبض مليء بالإيمان .. والتقوى والخوف من الله عز وجل .. وإن فقدتهم فكيف سأستمر !!















#منقول_حقيقة

مُنتَكِس Where stories live. Discover now