الفصل الثالث

276 36 43
                                    
























Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

"أيتها المغادرة!‏أيتها الجميلة، المغادرة! ‏كان النهار سيئا ‏وكان متعبا، ‏وكنت

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

"أيتها المغادرة!
‏أيتها الجميلة، المغادرة!
‏كان النهار سيئا
‏وكان متعبا،
‏وكنت.. ذلك المسافر الحزين
‏وحين.. مر وجهك الندي مثل غيمة
‏تأجل السفر،
‏توقف المطر،
‏وغابت النجوم، غابت الهموم
‏ثم لم يعد لها أثر!"
‎ ‎





























ملاحظه أشجع على سماع الأغنية قبل قراءة الفصل من أجل تأثير أعلى 😊😊😊


























عذراً للأخطاء أن وجدت 💛🧡💛.












..............












فتح كيونغسو فمه بينما يتثاءب بسبب شعوره بالنعاس ، جسده لا يزال متعباً من مشاركته مع روح أخرى .

كان يشعر بالإرهاق وتمنى حقاً في هذه اللحظة سرير مبطن ومملوء بالقطن كي يكون منتفخاً وله اقمشه من حرير .

كاد يبكي للحصول على مثل هذه الرفاهية لكن بالكاد يستطيع تدبير أمور معيشته ، لهذا رضي بسريره الصلب ذو الأقمشة الغير ناعمة .

تنهد للمرة التي نسي عددها لكن يبدو أن شبح الفتاه كانت تتخذ تنهداته لعبه ليخرج صوتها ناعماً بينما هي تقول بتسليه

مرآة بلا عاطفةWhere stories live. Discover now