الفصل الخامس

306 36 87
                                    

















Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

‏إذا قتلت صرصور فأنت بطل ، وإذا قتلت فراشة فأنت شرير، حتى الأخلاق لها معايير جمالية

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

إذا قتلت صرصور فأنت بطل ، وإذا قتلت فراشة فأنت شرير، حتى الأخلاق لها معايير جمالية.







عذراً للأخطاء أن وجدت ❤️💜❤️








⭐تحديث مبكر 😊

.......................











كاي كان يقف عاجزاً أمام طاعة لا يرغب بها أو تمناها يوماً هو فقط أُجبر عليها .

يكره كونه مُطر لخدمة جيل كامل من عائلة دفعت بعرقه للانقراض ، يكره ملامحهم ، أنفاسهم ، حتى كونهم أحياء .

بالنسبة له هم لعنة لوجوده ولعرقه ، لم يرى أي شيء مهم بهم ، فلما أتفق الجميع ضد عرقه من أجلهم ؟.

هم مجموعة جبناء حتى أنهم لا يقومون  بواجبهم بشكل صحيح , لم يحرروا أي رغبات للأشباح ، لم يحموا انفسهم من أي خطر بل إنهم كانوا يبكون خائفين ، كان يراهم يلعنون قدرتهم مما يجعله يغضب أكثر وأكثر وهو يفكر أنهم أغبياء إلا يعلمون قوة قدرتهم أو تميزها .

لعقود كان يراهم من مسافه أمنه ، ترددهم ، رغباتهم الدنيوية ، مشاعرهم الجياشة والخاطئة لإنسان بمثل حالتهم .

كل هذا كان يراقبه سراً ، لسنوات ظل واقفاً يراقب تدفق قدر وأحداث تعاد في كل مره لأسلاف تلك العائلة والمالكين الجدد لقدرة أعين الحقيقة .

مرآة بلا عاطفةWhere stories live. Discover now