الحلقه السابعه

0 0 0
                                    

و ما أن تفوهت بسؤالي حتى إنفجر بي غاضبا كمن يقلب الدفه أليس من المفترض أن تجيبيني أنتي علي هذا السؤال فأنا أنتظر منكم معرفة ما يحدث لها و لهذا أدفع لكم أكثر مما تستحقون ؟! صمت أخيراً بعدما أخرج ما في جعبته و نظر إلى ينتظر مني رد و لكني لم أتفوه بكلمة ظللت أنظر إليه بعينين تفضحان نيته لقد نسى إني طبيبة نفسيه فإرتبك وفر هارباً من المكان و تبعته الأم كقطة تتبع صاحبها كي لا تجوع تنفست الصعداء لقد ذهب أخيراً فوجوده قبح فج بالنسبة لي و كنت مضطره للتعامل معه ذهبت مسرعه لإتفقدها و أتحدث معها قليلا علها تستجيب فلإول مرة تتواصل معي أو مع أي شخص علي الإطلاق و تلك الخطوة التي كنت بإنتظارها إنتابتني الحماسة و ما إن فتحت غرفتها و للوهلة الاولي وقفت فاغره فاهي كطفلة من الصدمه و وجدتها مختبئة تحت سريرها في رعب لون وجهها باللون الأحمر و قد كست جدران غرفتها بكلمة واحده أكرهه عندها تأكد يقيني بأن الأب له يد بمرض إبنته و لكن كيف . .
#يتبع
#انفصام_السابعه
#آمال_سالم
#كلمات #هي #انا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 09, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

إنفصامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن