27

40.4K 208 5
                                    

اقتادني للفراش .. تمدد عليه واشار لي لأتمدد بجانبه .. تمددت وغطيت جسدي بالملاءة كما اراهم يفعلون في الافلام ..
يزيل الملاءة ويلقيها ارضا ويقول: لا .. ان كنا سنفعل ذلك سويا لنفعله بأفضل صورة ..

كنت شبه مُخَدَّرَة .. مسحورة .. جسدي امامه .. ارغب في تغطيته ولكني لا افعل .. اتركه له بكامله ..

يقترب مني حتى يلتصق ثدياي بصدره .. ينظر لعيني .. يقترب بوجهه اكثر .. شفتيه علئ شفتي .. يقبلني .. هذه المرة اترك العنان لنفسي .. اقبله بعمق .. بشوق .. ألف ذراعي حول رأسه لأقربه من اكثر .. جسدانا متلاصقان ومتداخلان بالكامل .. من الرأس للقدمين ..

ينقل شفتيه من فمي ليقبل عيني .. ثم ذقني .. يقبل جانب عنقي .. مرة واثنان وثلاثة ..
يفك ذراعي من جانبي رأسه ويقبلهما .. من الكتفين للكوعين للعضدين والرسغين .. يقبل باطن كفي .. يقبل اصابعي واحدا فوحدا .. ببطء شديد، وكأن لديه كل الوقت في العالم.. كل قبلة تشعل ضوءا بداخلي لم اكن اعرف بوجوده.. رغبتي فيه تتضاعف في كل ثانية

يريحني علئ ظهري .. انتظره ليقبل ثدياي ولكنه لا يفعل .. يقبل بطني وجانبي بدلا منهما .. كل قبلة تغزو منطقة جديدة وتفتتحها له .. يلحس سرتي برفق فتفلت شهقة من فمي.. ينظر لي مبتسما ..

يقبل قدميّ الان .. اشعر بالخجل الشديد ولكني لا افعل شيئا لاوقفه .. يصعد رجلاي بقبلاته .. يقبل باطن فخذي .. ببطء اكبر من المعتاد .. أئن ..

يصعد مرة اخرى .. الآن يقبل ثديي الايسر .. يلعق حلمتي .. ينتقل للثدي الايمن .. بينما يفرك الحلمة اليسرئ برفق بين ابهامه وسبابته .. أنة اخرى من فمي .. جسدي يكاد يشتعل .. ألمح عيناه .. تلمعان بنظرة أثارتني اكثر .. كان يرغب في .. يريدني .. وانا ايضا اريده ..

يتوقف وينظر لي .. لا اعرف لماذا توقف .. ألحظ عضوه .. لم يعد صغيرا .. استطال فجأة ..

يقترب وجهه من وجهي مرة أخرئ.. يقبلني .. أشد وأقوى كأنه يلتهمني .. يده اليسرئ تلتف حول رقبتي .. تحمل رأسي..
اما يده اليمنى فكانت في الاسفل .. بين فخذي .. اجفلت قليلا .. بدت يده وكأنها تبحث عن شيء ما .. ينظر لعيني بينما يحركها هناك .. يده تتجول وتشعلني اكثر .. تستقر اصابعه في نقطة ما .. نقطة عجيبة .. يفركها ببطء .. كدت ان اقول له انها تؤلمني قليلا ، ولكن الالم تحول لشئ اخر .. شئ لا يمكن وصفه .. ما يفعله بي يثيرني حتى ان جسدي يتقوس .. اريد ان امنعه وفي نفس الوقت اريده لو يستمر في هذا للابد ..

الان اصرخ .. يتوقف بول فجأة .. لا ارجوك لا تتوقف الان .. لم اعد احتمل

يصعد بجسده فوقي برفق .. يقبلني كما لم يقبلني من قبل .. عضوه ينتظر هناك .. في منطقتي .. ثم ببطء شديد يدخلني .. اشهق من اعماقي .. احتضن بول واتمسك به .. يدخله ويخرجه برفق .. اصرخ .. بخفوت اولا ثم بشدة .. يزيد من سرعته وازيد من صرخاتي .. ارى عيني بول وهي شبه غائمة .. اقترب من قمة الجبل ويقترب هو .. ييبلغ سرعته القصوئ بينما الجدران ترتج بصرخاتي .. كل ما فعله بي الان يتراكم .. يتعاظم .. يتعدئ الحدود .. يدفعني للقمة اخيرا .. بسرعة الصوت صرت هناك .. واصبح بول هناك ايضا..

أنثى وسمكة +١٨ {نصف مليون مشاهدة}حيث تعيش القصص. اكتشف الآن