"وَ تَذهَبُ بِالأشوَاقِ أروَاحُنَا مِنَّا!."
يوسف: انت تستاهل كل اللي بيحصلك دا
الحج فتحي باستهزاء: انت ضعيف اووي ع فكره ولا تعرف تعمل حاجه
واخرج الحج فتحي مسدسه واطلق ع يوسف
عند فارس وريتاج**
ريتاج بانبهاار: واووو
فارس بابتسامه: يلا بسرعه فضلنا حاجات تانيه
دخلو البيت وضرب فارس العديد من الرجال ولكن كان يزداد عددهم اكثر ف اكثر
نظر فارس الي ريتاج نظره خوف وقلق
ريتاج: انا كنت بلعب كاراتيه متخافش، الوضع هيكون تحت السيطره
ابتسم لها فارس وبدوا ف القتال حتي قضوا عليهم جميعاا
كانوا سوف يذهبون الي غرفه رهف ولكنه جاء احد الرجال وبيده سكينه وامسك ريتاج وقرب السكينه الي رقبتها..
فارس بخوف وقلق: سبهاااااا
الرجل باستهزاء: لا موتها ع ايدي انهارده
فجاءه دخل ادم...
ادم بصدمه: ريتااج
اخذت ريتاج تبكي بشده فكانت شديده الخوف ولم تستطيع ان تفعل اي شي نهائياا
فارس: سيبها واقتلني اناا
ادم: نزل اللي ف ايدك
اخذ فارس ينظر الي عيناي ريتاج بقوه فهو يحاول ان يوصل لهاا انها تسطيع ان تضربه وتطرحه ارضاا
نظرت له ريتاج بانها ستقدر ان تهرب من يده وبالفعل ضغطت ع يده ووجهتها الي ناحيه اخري فتالم الرجل من يده ووقع ارضا وتركهاا
جرت ريتاج ناحيه ادم وفارس
وقف الرجل مره اخري ع رجله فامسكه ادم وفارس وظلوا يضربونه الا ان امسك الرجل السكين وطعن فارس
صرخت ريتاج باعلي صوت...
عند رهف **
كانت تسمع اصوات ضرب بالخارج وكانت خائفه جداا وتحاول ان تقوم من مكانها ولكنها لم تقدر اخدت تبكي وبشده ع حالهااا وفجاءه سمعت صوت فتاه تصرخ
صدمت رهف بشدهه وحاولت ان تستحمع شجاعتهاا وتقوم وبالفعل قامت ولكنها كانت تسند ع الحائط وكانت تمشي بالم شديد حتي وصلت عند الباب وظلت تدق الباب كثيراا حتي فتح الباب ولكنها صدمت انها لم تجد ادم او يوسف
فانه رجل من رجال عمهاا سحبهاا بكل قوه وكانت تحاول ان تصرخ ولكن كانت يد الرجل ع فمهاا حتي خرجوا من الباب الخلفي للبيت حتي وصلوا الي غابه كبيره...
عند يوسف ***
صرخت والدت يوسف ع ابنهاا ولكن ظل الحج فتحي يبتسم
أنت تقرأ
روايه الليالي المظلمه
Mystery / Thriller"ما كان يُخيفني دائمًا هو أَن أَغدو خاويًا تقريباً, أنّ لا يكون لدي في النهاية أي سببٍ جدّي للعيش .. كنتُ كمن يذوبُ ويتحلل في الحال, وشعرتُ بأني لم أعد موجوداً. لم يعد ثمة ما يحولُ بيني وبين الغرق، بنحوٍ مقزز, في نوعٍ مِن السأم لا يُمكن مقاومته, ف...
