"31"

46 5 0
                                    


"‏لا أعلم،ولكن مضى وقتٌ طويل وأنا أقول أنها أيامٌ عابرة"

ف الفيلا**

ريتاج: كان ف حد بيحاول يفتح الاوضه وبعدين سمعنا انه جري

فارس بصدمه: اكيد مفيش حد دخل الفيلا وقبل ان ترد ريتاج النور ف الفيلا باكملها انقطع.

رهف بخوف: ادمم..... لماااررر

ادم: اهدي ي رهف متقلقيش، لمار خليكي ماسكه ايد رهف اوعي تسيبيها

لمار بخوف: حاضرر

ليلي بخوف : هنفضل هناا

يوسف:كل واحد ينور الكاشاف بتاع تليفونه

ريتاج بقلق: انا نسيت تليفوني براا

امجد : خلاص خليكي وراياا واحتضن امجد ريتاج فهو اخوهاا

فارس بغيره شديده وغضب : شيل ايدك عنهاااا

امجد (ولم يركز فيما يقول) بغضب: دي اختي وانت مالك

فارس بصدمه : ايييييهه

صدم الجميع فيما عدا ليلي فضربت وجنتها وريتاج التي كانت تحتمي ف اخوهاا خوفا من رده فعلهم

ادم بهدوء: خلاص ي جماعه احنا ف اي ولا ف اي

فارس: احنا مش هنسيب اللي برا دا يفضل يكسر برااا احنا هنطلعله انا و انت "وشاور ع ادم " ويوسف واستاذ امجد " باستهزاء"، والبنات هيفضلوا هناا

خرج يوسف وادم وفارس وامجد وذهبوا حتي يروا مكينه الاضاءه فوجدوا الاسلاك مقطوعه

ف الغرفه ***

رهف: ليه كدبتي علينا وانك مرتبطه

ليلي: خلاص ي رهف هفهمك بعدين

قامت ريتاج بغضب شديد: كنتي عايزاني اعمل اي يعني لما يقولي انتي وحشه ويجرحني كدااااا

رهف بحزن: ي ليلي بس هو باين عليه اووي انه بيحبك

ريتاج بغضب شديددد وفتحت باب الغرفه بقوه وخرجت وقفلت من عندها بالمفتاح
ولم ستدرك انها وقعت ف مشكله كبيره

ليلي ورهف بصراخ: ريتاج انتي رايحه فينن ريتاجج حاولوا يفتحوا الباب ولكن دون جدوي

ف الخارج ***

خرج الشبان ف الحديقه لانهم سمعوا اصوات هناك واخذوا يتفرقون حتي يجدوا الرجل

عند ريتاج***

كانت ريتاج تبكي كثيرا فماذا تفعلل وهي تقفل الباب المفتاح وقع منها ع الارض وهي لم يكن معاها الهاتف لكي تنير ولم تجد المفتاح اخذت تشتم ف نفسها وغبائها وحاولت التحرك بانها تتحسس بجوارهاا ولكنها تكعبلت

اخذت تتحسس ريتاج فوجدت انه سلم ولكنها رفضت تماما ان تصعد وكانت قلقه جداا

قررت ان ترجع مكانهاا ولكنها وهي ترجع لم ترا ما تسمي ب الفازا واوقعتهاا

روايه الليالي المظلمه Where stories live. Discover now